vendredi 30 janvier 2009

رجل والرّجال قليل في زمننا الرّدئ




"سيد بيريز أنت أكبر مني سنا وقد استخدمت لغة قوية، أشعر أنك ربما تشعر بالذنب قليلا لذلك ربما كنت عنيفا، أنا أتذكر الأطفال الذين قتلوا على الشاطئ وأتذكر قول رئيسي وزراء من بلدكم إنهما يشعران بالرضا عن نفسيهما عندما يهاجمان الفلسطينيين بالدبابات"

"أشعر بالحزن عندما يصفق الناس لما تقوله لأن عددا كبيرا من الناس قد قتلوا، وأعتقد أنه من الخطأ وغير الإنساني أن نصفق لعملية أسفرت عن مثل هذه النتائج".

بعد منعه :

"شكرا لن أعود إلى دافوس بعد هذا، أنتم لا تتركونني أتكلم وسمحتم للرئيس ب
يريز بالحديث مدة 25 دقيقة وتحدثت نصف هذه المدة فحسب".

هذا بعض مما قاله البطل اردوغان البارحة في منتدى دافوس الاقتصادي قبل الانسحاب احتجاجا على عدم اعطائه حق الردّعلى الاكاذيب والادّعاء ات التي تشدّق بها قاتل الاطفال مجرم الحرب الصهيوني بيريز الذي حاول تلميع صورة كيانه الغاصب فيما لزم عمرو موسى وغيره من العرب الصمت المطبق!!!!

الأنكى أن يخرج أردوغان ويمر بعمرو موسى فيسلم عليه ويتململ في وقفته !!! وعندما هم باللحاق به أشار إليه بان كي مون بالجلوس .... فجلس!!!

خرج أردوغان التركي وبقي عمرو موسى العربي بالقرب من المجرم بيريز..

رجل يا اردوغان والرّجال قليل في زمننا الرّدئ

4 commentaires:

  1. خسارتو عمرو موسى... كان م الرجال.

    RépondreSupprimer
  2. Pays membre de l'Otan, 2 Millions de soldats, une economie en plein croissance, et qui se penche de plus en plus vers l'industrie et la technologie. Un systeme politique qui est devenu democratique pour du vrai.
    La Turkie est aujourd'hui un pays dont le President peut se permettre des attitudes pareilles dans des endroits pareils.

    Amrou Moussa est le gars qui empreinte les Jet Prives des petro-dollars du Golf, de la famille Hariri du Liban pour voyager.

    Il n'ose meme pas critiquer le President de l'Egypte. Sachant que la League Arabe devrait etre neutre normalement, pas au service de l'Egypte et de ces interets politiques et diplomatiques.

    RépondreSupprimer
  3. والّله راجل ونصّ وتذكّر وقت المجزرة كان أوّل واحد تكلّم
    أش باش يقول فمّي علا السلعة المصري ماتستنّ منو شيءز أه ه ه ه ه ه ه يا قلب
    ساعات ما نلقى باش نفتخر أفتخر بعلم بلادي علا خاطرو يشبه برشة اعلم تركيا

    RépondreSupprimer
  4. تي كان جات الحكاية في عمر موسى وحدوا في الهمّ عزاء كيما نقولو!!! اما المشكلة في الكرب, آه سامحوني العرب, اللّي يلبس كسوة وكرافات اوموروا هانيا , يبيع الطرح وديما تمشي!!! شيء يحزّن والله!!! اما الحلّ هو مواجهة ومحاربة هالدكتاتوريات والبيروقراطيات المتآمرة على مستقبلنا كلّ حد في بلادوا بداية بتونس السلم والسلام متاع اخطا راسي واضرب واحنا ماشين...! شنوة رايكم؟؟!! ا

    RépondreSupprimer