samedi 31 janvier 2009

على درب الحرية سائرون!!؟؟


بعد هدنة نوعيّة بمناسبة العدوان على غزة الصامدة (والله اعلم كانو هذا السبب)، عدنا والعود احمد!!! فكان هذا الاسبوع مليئا حافلا بالرّوائع والانجازات على درب الحريّة والدّيمقراطية و غيرهم وغيرهم في بلاد "القانون والمؤسسات وحقوق الانسان"... فالبداية كانت بفتوى شيخنا الجليل العلاّمة بوبكر الصغيّر(اللي على فكرة مخّوا صغيّر) اللّي صنّف الانترنات مع اسلحة الدّمار الشّامل (هنا), مرورا بوقاحة و قلة تربية برهان بسيّس البارح على قناة الجزيرة وصولا الى الاعتداء السّافر على راديو "كلمة" وصحفييها (هنا), (هنا) و (هنا) و مصادرة جريدة "الطريق الجديد" بذرائع واعتبارات واهية هي ابعد ما تكون عن القانونية (هنا)... كلّ هذا بقطع النّظر عن قضية قفصة...

يعني عام السّنا 2009 حافل من اوّلو!!! (
وهاو مازالت جاية الانتخابات واتَوْ تْشُوفُوا الضّرب على قواعدوا...) ا

عاجل الى: برهان بسيّس وغيره من السّائرين على درب الدّعارة الفكريّة


الى برهان بسيّس وغيره من الاوغاد و المرتزقة والسّائرين على درب الدّعارة الفكريّة هذا طبعا اذا ما اعتبرنا انهم يفكرون واكاد اجزم انهم لا يفعلون اذ انّي اعرف انهم صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ وخُتِمَ على قلوبهم فهم لا يفهمون!!! سيرحل اسيادكم المرابطين في الفيلاّت والقصور وستبقون كالكلاب المسعورة و
ستُلْفَضُون!!! يومها ستقولون ندمنا على ما كنّا فاعلون كما ندم من قبلكم كثيرون لكن هيهات فيومها لن ينفعكم ندم ولا هم يحزنون فليتكم كنتم يوما تفقهون!!!

وهذا ما قاله فيكم نزار يا من بعتم هممكم واوطانكم لاجل حفنة من الدّنانيرالقذرة ورغم هذا مازلتم تتجرّؤون على تسمية انفسكم صحفيين... والصحافة منكم براء!!!

"كتّابنا على رصيف الفكر عاطلون
من مطبخ السلطان يأكلون
بسيفه الطويل يضربون
كتابنا ما مارسوا التفكير من قرون
لم يقتلوا
لم يصلبوا
لم يقفوا على حدود الموت والجنون
كتابنا يحيون في إجازة
وخارج التاريخ يسكنون..!"

الممثلون
نزار قباني - 1967

vendredi 30 janvier 2009

رجل والرّجال قليل في زمننا الرّدئ




"سيد بيريز أنت أكبر مني سنا وقد استخدمت لغة قوية، أشعر أنك ربما تشعر بالذنب قليلا لذلك ربما كنت عنيفا، أنا أتذكر الأطفال الذين قتلوا على الشاطئ وأتذكر قول رئيسي وزراء من بلدكم إنهما يشعران بالرضا عن نفسيهما عندما يهاجمان الفلسطينيين بالدبابات"

"أشعر بالحزن عندما يصفق الناس لما تقوله لأن عددا كبيرا من الناس قد قتلوا، وأعتقد أنه من الخطأ وغير الإنساني أن نصفق لعملية أسفرت عن مثل هذه النتائج".

بعد منعه :

"شكرا لن أعود إلى دافوس بعد هذا، أنتم لا تتركونني أتكلم وسمحتم للرئيس ب
يريز بالحديث مدة 25 دقيقة وتحدثت نصف هذه المدة فحسب".

هذا بعض مما قاله البطل اردوغان البارحة في منتدى دافوس الاقتصادي قبل الانسحاب احتجاجا على عدم اعطائه حق الردّعلى الاكاذيب والادّعاء ات التي تشدّق بها قاتل الاطفال مجرم الحرب الصهيوني بيريز الذي حاول تلميع صورة كيانه الغاصب فيما لزم عمرو موسى وغيره من العرب الصمت المطبق!!!!

الأنكى أن يخرج أردوغان ويمر بعمرو موسى فيسلم عليه ويتململ في وقفته !!! وعندما هم باللحاق به أشار إليه بان كي مون بالجلوس .... فجلس!!!

خرج أردوغان التركي وبقي عمرو موسى العربي بالقرب من المجرم بيريز..

رجل يا اردوغان والرّجال قليل في زمننا الرّدئ

jeudi 29 janvier 2009

حرّيات، حريّات (فيديو) ا




تم يوم الأربعاء 28/ 01/2009 منع الناشط الحقوقي السيد زهير مخلوف العضو المؤسس لمنظمة حرية و إنصاف من الدخول إلى مقر المجلس الوطني للحريات بتونس بمعية السيد عمر المستيري و الاعتداء عليه بالعنف اللفظي والمادي من قبل ثمانية أعوان من البوليس السياسي على مرأى و مسمع من جميع المارة...

كما وقع منع الصحفي لطفي الحيدوري عضو المجلس الوطني للحريات بتونس من الدخول إلى مقر المجلس المحاصر لليوم الثاني على التوالي لإثر انطلاق بث إذاعة ''كلمة'' عبر القمر الصناعي '' هوت بورد '' يوم الاثنين 26/01/2009... وكانوا الاخوة لينا (هنا) ومهدي (هنا) تعرّضوا للموضوع نفسوا

الرّأي والرّأي الآخر

التّدوينة الاخيرة ظاهر فيها شَنّعت الدّنيا ولحمت بين بعض الاخوة المدونين (اللي بالمناسبة نحترمهم ونحترم آراءهم) ولذلك بجاه ربّي يكون منكم العقل النّاس الكلّ راهو كان باش الحوار الحرّ يوصل لمواصلو بمجرّد اختلاف وجهات النّظر وتولّي تجريح في الاشخاص بلاش منّو...و نولّيو نعطيو في الذّرائع للجماعة البنفسجيين من عمّار وغيروا اللّي قام واحد منهم مْسِيكِنْ وجادت علينا قريحتوا واتحفتنا بحكاية اسلحة الدّمار الشّامل والارهاب (هنا)...

الفضاء التّدويني هو عبارة على مجتمع مصغّر فيه الباهي والخايب, اللّي تتفق معاه واللّي تختلف معاه وكلّ حدّ حرّ في اللّي يكتبوا والاّ في قناعاتو الشخصية مادامت ما تضرّش غيروا: " تنتهي حرّيتك عندما تبدأ حريّة غيرك..." والنقطة هاذي مهمة برشة في نظري لكن للاسف فمّا مدونين ناسينها قال شنوة حرية...!!!! وهنا ربّي يسامح بعض الاخوة وهم قلة قليلة (خاصة اللي يمثلو تيّار الاسلاموفوبيا) واللّي للاسف قال شنوة يمارسو في حقهم في حرية التعبير (اللّي على فكرة مانعينهم منوا في حياتهم اليومية في تونس) يولّيو داخلينها فركة وعود حطب و يقدحوا في الاخضر واليابس و يجي يقلّك بعد والله نعانيو مالبهامة (حاشاكم) والتّطرّف وغيروا وغيروا!!! وهكّا يكونوا هوما اوّل من قاعد يشجّع على ذلك بالخطاب الاستفزازي ويطيحوا بدورهم في التطرّف من الجهة المقابلة!!!!


ولذلك كلمة للناس الكلّ: يبارك فيكم شوية احترام متبادل ويزّيونا من النقاشات البيزنطية اللّي ما تفيد في شيء وتشغل عن معاني الامور وتلهي بسفاسفها وتزيد تذكي الخلافات اللّي نكونو احنا الكلّ اول ضحاياها على كلّ المستويات (من تمادي السلطة في مصّان دمّ الشعب الى غيرذلك)...

تحيين: بعد ما كمّلت كتبت التدوينة ونشرتها, لفتت نظري تدوينة قيمة لخونا ميادين (هنا) تتناول مسألة الاعوان العرضيين لمؤسسة الاذاعة والتلفزة واللّي هو موضوع مهمّ وينجّم يمسّ اي واحد منّا في يوم من الايّام في تونس! هاي المواضيع والمعارك اللّي لازمنا ننخرطوا فيها بعيد عن السّجالات الفارغة والنقاشات البيزنطيّة اللّي ما تفيد في شيء! بربّي قولولي هكّا والاّ لا؟؟؟؟! ا

mercredi 28 janvier 2009

ليست مسألة صواريخ بل هي اعمق من ذلك بكثير






هذه كتابات ورسوم خلفها جنود الاحتلال الصهيوني وراءهم على جدران بيت عائلة السموني التي استشهد منها أكثر من 30 شخصا، وهي ضمن ما تركوه من حزن وآلام ودمار في غزة

وتكشف الكتابات والرسوم - التي أوردتها وكالة الصحافة الفرنسية- أن موضوع الحرب الإسرائيلية على غزة أكثر عمقا وتجذرا مما يُعلن من تبريرات وقف صواريخ المقاومة وتأمين الحدود الجنوبية الكيان الصهيوني الغاصب

المصدر: الجزيرة.نت

vendredi 23 janvier 2009

Enfants de Gaza: Le cas de Dalal Abu Aïcha

Enfants de Gaza: Le cas de Dalal Abu Aïcha

Un autre visage de la guerre sioniste contre Gaza

Dalal Abu Aïcha est une fillette palestinienne âgée de 13 ans qui a perdu toute sa famille lors d’un bombardement israélien, son unique lien avec son passé se résume à quelques photos et quelques vêtements de sa famille disparue, des souvenirs mais énormément de tristesse.

La machine de guerre sioniste a bombardé la maison de Dalal , il ne reste plus que des ruines ; ils ont exterminé toute sa famille. La fillette, absente au moment du bombardement, a survécu à cette action criminelle, elle se trouvait chez sa grand-mère.

Dalal a perdu sa maman, son papa, ses deux frères et sa sœur. Les enfants tués avaient tous moins de sept ans.

Dans la maison de ses grands parents, elle ne quitte plus sa grande mère maternelle.

Tout en regardant les photos de sa famille disparue, elle prononce péniblement « ils ont tué maman, papa, mes frères et ma sœur » elle continue en énumérant les noms de ses deux frères et de sa sœur morts « Seyed, Mohammed et Ghaïda... » elle finit par un long sanglot plaintif «je suis devenue orpheline ».

Pour la grand-mère, Dalal reste le seul souvenir vivant de sa fille. Elle a perdu, en un instant, sa fille, son beau fils et ses trois petits enfants ; « cinq personnes d'un coup, Dalal est tout ce qui me reste, le seul souvenir de sa mère qui me reste » dit la grand-mère meurtrie par le chagrin.

Pour la première fois depuis la destruction de la maison familiale il y a deux semaines, Dalal accompagnée par une équipe d’Al Jazeera, se rend sur les lieux du drame. Arrivée sur place, le choc de la fillette est énorme.

De sa maison, il ne reste qu’un amas de ruines. Tout a été détruit, la fillette hésite puis dit «ça c'est ma chambre, et là c'est la chambre de maman. Ici notre salon. Ici dormaient mes frères et ma sœur » en désignant les décombres.

Elle se met à se déplacer dans toutes les directions, et tenter au milieu des décombres de soustraire un souvenir de chaque membre de sa famille, elle prend avec ses petites mains des restes de vêtements et dit « voici le tablier de Ghaïda…et ça c'est la chemise de Mohammed. »

Au milieu de cette immense tristesse, un sourire vient illuminer le visage de la fillette, elle vient de découvrir son chat au milieu des gravats, elle le ramasse et lui dit « c'est fini...c'est fini.... ».

Tous sont partis et il ne lui reste que son chat. Des affaires éparpillées et des souvenirs à rassembler.

Tous sont partis et il ne lui reste que la tristesse, les larmes et un avenir inconnu « Qu'ai-je donc fait de mal ? Pourquoi m'ont-ils privé de ma famille? que leur ai-je fais moi? Et, qu'est-ce que je peux faire ? » Gémit-elle.

Dans cette maison, une famille entière a été bombardée et ses membres ont été tous tués.

Dalal est restée seule comme des milliers d'autres d'enfants de Gaza , qui ont perdu leur père, leur mère, ou leurs frères et sœurs.

Des enfants victimes de la guerre inhumaine que mène les sionistes Israëliens contre un peuple assiégé, affamé et abandonné par tous.

mercredi 14 janvier 2009

فيديو محرقة غزة


انشأت حركة المقاومة الفلسطينية موقعا الكترونيا يشبه موقع اليوتوب لنشر الفظائع والمجازر التي يرتكبها الجيش الصهيوني ضد المدنيين في غزة خاصة الاطفال والنساء الذين يشكلون غالبية ضحايا الاجتياح والمحرقة التاريخية...

الموقع جاء ردا على اشرطة البروبغندا الرّخيصة التي ينشرها جيش الكيان الغاصب على موقع اليوتوب ليبرر هجومه على قطاع غزة

samedi 10 janvier 2009

تعرف كلّ تطرّف ماهوش باهي وانت يا عاشور باعلانك منذ مدّة الحرب الصّليبية على الاسلام بكل انواعو وطوائفو سقطتّ بالشوية بالشوية في التّطرف والتّزمت اما في الجهة المقابلة متاع الالحاد وما تابعو! وبلغة اخرى بعض مواقفك ولاّت اشدّ تزمّت ماللّي تسمّي فيهم اصحاب العمائم وساعات تورّي اللي ماك اتّبع كان في مبدأ خالف تعرف! تي ماهو عبّر على روحك وسيّب صالح علاش تحب تفرض بالسيف على النّاس الكلّ رأيك ونظرتك للاشياء وكلّ من يخالفك يولّي ظلامي وبيه وعليه! وصدّقني كان يجي نهار واللّي انت خايف منّو يصير وينتشر "من الغد الجلد للي ما يصليش و الي يشرب و الي موش محجبة ولي ما يسكرش حانوته وقت الصلاة والي يحجم لحيته و موش مقتدي بصلعم..." ما يكون هذا كان جرّاء مواقف كيما مواقفك! نعرف اللّي التعليق هذا موش باش يعجبك اما انا اللي نخمم فيه قلتو وانت دليلك ملك
الزّح النهار الكلّ تحكي على الحرية الشخصية... ماهو حتى اللي يحبّ يصلي والا تلبس خمار داخل في الحريّة الشخصية والاّ لا زادة!؟ ماهو كلّ حد حرّ وكلّ حد مسؤول على روحوا!! موش لازم الناس الكل يكونو كيف كيف سيري كاصرونات! اهوكا باهي شوية اختلاط وتسامح وتعايش سلمي والاّ لا؟؟ انت تحب تزبرط بينك وبين اللّي خلقك واللّي يحب يصلي بينو وبين اللّي خلقو

ويوفى الكلام


إن السلام حقيقة مكــــذوبة **** والعدل فلسفة اللهيب الخابي
لاعدل إلا إن تعادلت القوى **** وتصادم الإرهاب بالإرهاب

أبو القاسم الشابي

ويوفى الكلام!! شاعرالخضراء كان فاهم الحكاية وجابها مالاخر زايد تكسير الكرايم والفلسفة الزّائدة والهزّان والسّبطان! الحلّ هوالمقاومة والصمود ولا شيء غير ذلك
واللّي عندو ريح يذرّي عشرة