dimanche 31 mai 2009

أحن .. الى خبز أمي

أحن .. الى خبز أمي
وقهوة أمي
ولمسة أمي ..
و تكبر في الطفولة
يوماً على صدر أمي
وأعشق عمري لأني
اذا مت
أخجل من دمع أمي !
خذيني ، اذا عدت يوماً
وشاحاً لهديك
وغطي عظامي بعشب
تعمد من طهر كعبك
وشدي وثاقي ..
بخصلة شعر ..
بخيط يلوح في ذيل ثوبك ..
ضعيني ، اذا ما رجعت
وقوداً بتنور نارك
وحبل غسيل على سطح دارك
لأني فقدت الوقوف
بدون صلاة نهارك
هرمت ، فردي مجوم الطفولة
حتى أشارك
صغار العصافير
درب الرجوع ..
لعش انتظارك .. !

وينكم!!!؟؟

نهار احد، وعيد الامّهات، ومصطفى بن جعفر ترشّح "لاستحقاق" 2009 ، واليوم العالمي ضدّ التّدخين....وشيء عدد التّدوينات مايفوتش عدد صوابع اليدين! شنيّة هالصّحراء التّدوينية؟! وينكم ياخي؟؟ الهذا الحدّ طار الكيف والاّ شنية الحكاية؟

lundi 4 mai 2009

اهداء خاصّ للصحفيين التونسيين في عيدهم بامضاء جماعة الفارينة




ماو يقولو صحافتنا بعيدة كلّ البعد عن الوصاية و حرّة و مستقلّة وتسبح في الشّفافية والرّوح الرّياضية والاخلاقيات المهنية...آيّا سيدي ما نبعدوش لبعيد هاو الدّليل القاطع على ذلك من طرف المدعوّ كمال بن يونس "رئيس لجنة أخلاقيات المهنة" اللّي يعلّم في
"اخلاقيات المهنة" و يكرّس في ثقافة الحوار واحترام الزّملاء... على الطّريقة البنفسجية الصّرفة بالطّبيعة...

وبما انّوا خونا سفيان الشورابي كان موجود في الصّفوف الاولى وشاهد على محاولة الاعتداء السّافرة على رئيس النقابة التونسية للصحفيين (المنتخب ديمقراطيا وهذي حاجة نادرة في تونس) ناجي البغوري...ماذا بينا لو كان يشرحلنا خلفيات اللّي صار

ورجاء لجماعة الفارينة اعفونا من مسرحيتكم سيئة الاخراج متاع الاهتمام
البنفسجي السّامي بشؤون الصحفيين والحرية التّي يتسم بها عملهم... واحترموا ذكائنا البسيط فالواقع المرير لم يعد يخفى على احد...

vendredi 1 mai 2009

خوذ العلم من رؤوس الفكارن



Voilà ce qu'on peut appeler un attentat pur et simple contre la langue de Molière!!! ( regardez jusqu'à la fin et vous ne serez pas déçus)

اسوأ عشرة بلدان للمدونين: اهلا وسهلا و مبروك علينا على الرّيادة


اصدرت لجنة حماية الصحفيين قائمة للدول الأشد قمعاً لمستخدمي الإنترنت واسوأ عشرة بلدان للمدونين و
بطبيعة الحال هل يخفى القمر؟! فكانت البلدان العربيّة ومن بينها بلد الفرح الدّائم في الطّليعة...

يقول التقرير:


" تعتمد السلطات في إيران وسوريا والسعودية وتونس ومصر على مزيج يجمع بين الاحتجاز وفرض الأنظمة الرقابية والترهيب، وتعتبر هذه الدول بأنها الأشد استخدماً للقمع ضد مستخدمي الإنترنت في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"


ثمّ يضيف:


"تتطلب الحكومة من مزودي خدمة الإنترنت في تونس إطلاعها دوريا على عناوين بروتوكول الإنترنت وغيرها من المعلومات الدالة على هويات المستخدمين. وتمر حركة معلومات الإنترنت عبر شبكة مركزية تسمح للحكومة بترشيح المحتوى ومراقبة رسائل البريد الإلكتروني. وتوظف الحكومة مجموعة من الأساليب لمضايقة المدونين: فرض المرقابة، وتقييد حركة المدونين، والقيام بعمليات تخريب إلكترونية. وقد أمضى الكاتبان على الإنترنت، سليم بوخذير ومحمد عبو، عقوبة بالسجن بسبب عملهما.

الحدث الأبرز: حذر الرئيس زين العابدين بن علي في كلمة ألقاها في آذار/ مارس الكُتاب من البحث في "أخطاء وانتهاكات" الحكومة قائلا إنه "فعل لا يليق بمجتمعنا، وليس تعبيرا عن الحرية أو الديمقراطية.""


الحاصيلو شِدّْ مِدّْ يَا حْمِدْ اهوكا ديما معوّمة كلّ عام اتعس من خوه و نورمال "اولاد الحومة لا يسكتون، سيردّون!"

للحصول على التقرير كامل (هنا)
ا