mercredi 28 octobre 2009

ان لم تستحي فافعل ما شئت



شوفوا قلة التربية والمستوى المنحطّ للذين يحسبون انفسهم على الصحافة وهي منهم براء!! الشيء من مأتاه لا يستغرب يامرتزقة البنفسج انتم يا اعداء الوطن بحقّ!! اهذا ما تعلمتموه في كليات الصحافة؟؟! اهذه اخلاقيات المهنة؟ اهذه وطنيّتكم؟؟


المصدر: من صحيفة كل الناس 24 اكتوبر 2009 وموقع الفايسبوك (صور الاخ المدون كلاندستينو) ا

lundi 26 octobre 2009

عدنا والعود احمد


ويني الجزيرة نت؟؟؟
اولى ضحايا ال404 باشي بعد اليوم الكبير!!!! هذي هي تونس حرية الاعلام، تونس الرأي والرّأي الآخر

حرصا على الشفافية

عندي برشة ما كتبت شيء وبعيد على المدونة لكن العوج اللي شفتوا البارح ما انّجمش نسكت عليه.

المهمّ، البارح مشيت ننتخب...الحاصيلو في لعشية امّخر (في الوقت اللي يوليو يستبعدو انو يجيو فيه ناس) وكان معايا انسان نعرفوا لكنّوا سبقني للقاعة اللي باش ننتخبو فيها. واحنا داخلين للمركز الانتخابي لفتت انتباهنا الحفاوة والترحاب متاع "عمدة" المنطقة وخاصة انّوا ضهر مربوث ودخل بعضوا كي شافنا وتو تعرفو علاش (هو اللي في العادة عمروا ما يسلم علينا...).

كيما قلت سبقني مرافقي للقاعة متاع الانتخاب وكيف دخلت انا نلقا الدنيا داخلة بعضها والجماعة يتغامزو عليه ويتلفوا في الجرّة (ما فاقوش اللي احنا مع بعضنا). اكهو فهمت آش صار: ضهر السيّد مازال في دارو وهوما ريڨلولو اموروا وانتخبوا في بلاصتوا وصححوا في الدفتر في بلاصتوا... آيا قالولو ما صار شيء برّا للخلوة اختار وموش لازم تصحح (الورقة كلها مصححة وماعادش فمة بلايص)... هاذا كلّو صاير وانا واقف نتفرّج!! السيّد مشى للخلوة وانا نسمع فيهم يْوَشْوْشُو ويحكيو بالسرقة بالحرف الواحد:
"هذا العمدة انتخب في بلاصتوا...!!!!"
زعمة العمدة عندوا توكيل على العباد اللي ما جاوش؟؟ بانا حقّ؟؟ زعمة انتخب احمد ابراهيم والاّ الاينوبلي؟؟؟

نفس الحالة صارت مع انسان نعرفوا في ولاية اخرى وهذا ان دلّ على شيء فيدلّ على انّوا شيء منظم (انتخبوا في بلاصة اكثر اللي ما جاوش وخلو شوية غائبين تمويه....) زعمة الهيمنة على كلّ شيء في البلاد ما يكفيوش؟؟؟!!!!

حاجة اخرى، الجوابات اللي لازم تحط فيهم ورقة الانتخابات الرئاسية لونهم ابيض بحيث يورّيو شنوة لون الورقة اللي حطيتها (جرّبتها الفازة)... نعرف هذا الكلّو حرصا على "الشفافية" في كلّ شيء

ايّا امالا دمتم على شفافية وانشاء الله بعد 5 والا 10 سنين تولي فم
ة ديمقراطية فعلية حتى وان كانت نسبية