mardi 31 mars 2009
lundi 30 mars 2009
قمة المصالحة والاّ خليني نقول مجرّد المصافحة
عملا بمقولة: "اضرب القطّوسة تتربّى العروسة"، اتفق العرب على رفض مذكرة الايقاف الدولية في حقّ الرّئيس السّوداني عمر حسن البشير امّالا وينكم تولّيش الحكاية لعب ذرّي وكلّ يوم مكركرين واحد قدّام محكمة الجنايات والمجراب تهمزوا مرافقوا (يعرفوا ارواحهم آش عاملين في شعوبهم...) مع انّي قطّعيا ضدّ مذكرة ايقاف البشير موش خاطرني معاه، لكن لانّي ضدّ استعمال كلّ الهياكل الدّولية لمصالح ولاجندات ضيّقة (امريكيّة...)
حاجة اخرى فمّا قمّة مبرمجة ومحظرينلها منذ مدة باش تكون على نهارين... هكة لا طاح لا دزّوه توفى اليوم في نفس النهار... وهذا ان دلّ على شيء هو يدلّ على الارتجال السّائد في السّاحة العريية... والاّ زعمة الجماعة عباقرة كمّلوا جدول الاعمال وحلّو المشاكل عملا بمقولة قلل ودلل...؟!
نزيدكم زيادة، مهما كانت الظّروف و...و... آش يعمل بان كي مون في الدّوحة؟! آشنيّة صيفتوا: مراقب، قوّاد، ورقة ضغط، ضيف شرف (ههههههه)؟؟؟؟!! ومبعوث الاتّحاد الاوروبي...؟؟!
قمة عربية يلوّجوا فيها بشقّ الانفس على التّوافق وتصفية الاجواء... يجي بيّوع مرتزقة كيف حسني مبارك يغيب... بغض النظر عن الاسباب المعلنة والمخفية...
مبادرات السّلام مع اسرائيل... ياخي مازالو يحكيو بجدهم والاّ يفدلكو!؟؟؟ قالّوا مبادرة السّلام العربية ميش قاعدة للابد... اي لوقتاش؟؟!! هكّاكا في المطلق؟؟! الى ابد الابدين؟؟!!
و حكاية رفض الاسلحة النّووية في المنطقة (اللّي يقصدو بيها في ايران): تي ماهيش اسرائيل (اللي من المفروض عدوّهم...) عندها النّووي؟؟!! يضربولها على الطيّارة اسرائيل بخزعبلات هكّة خافت منهم برشة (وهي التي لم تحترم قرارا دوليّا منذ 1948) تي ماهو "يا اعمل كيف جارك والاّ بدّل باب دارك"! يا اعملوا سلاح نووي والا سكّروا افّامكم! خاطر اسرائيل ما على بالهاش بيكم! ولذلك يا كونوا رجال والا اسكتوا وخلّيوالرّجال (منهم ايران) يخدموا!
في الاخير باش خرجو!؟ تمخّض الجبل فولد فأر كالعادة!
مصالحة والاّ خليني نقول مجرّد مصافحة!! بيان كلّه قرارات مبهمة مسقطة وعبارات فضفاضة واضح انّ معضمها حاضرة سلفا من قبل القمة...! ويني الملفات المهمة كاعادة اعمار غزّة؟ المصالحة الفلسطينية؟ السّلام او اللاّ سلام (خاطر كلمة الحرب كلمة كبيرة)؟! العلاقات مع لَلاَّتْهُمْ ايران (اخطا تفاهة الجزر الاماراتية)؟! العلاقات العربيةـ العربية عمليّا ايّ بعيدا عن السطحية والكلام الفارغ والصّور التذكارية؟!
الحاصيلو و آ معتصماه!! وآآآآآآ عرباه!! الى متى هل مسرحيّات؟؟!
وقتاش يولّيو عنّا حكام باتم معنى الكلمة يمثلون ارادة شعوبهم؟!؟والاّ "كيف ينهّق البهيم في البحر"؟! زعمة هذاكا آش نستحقّوا!؟
حاجة اخرى فمّا قمّة مبرمجة ومحظرينلها منذ مدة باش تكون على نهارين... هكة لا طاح لا دزّوه توفى اليوم في نفس النهار... وهذا ان دلّ على شيء هو يدلّ على الارتجال السّائد في السّاحة العريية... والاّ زعمة الجماعة عباقرة كمّلوا جدول الاعمال وحلّو المشاكل عملا بمقولة قلل ودلل...؟!
نزيدكم زيادة، مهما كانت الظّروف و...و... آش يعمل بان كي مون في الدّوحة؟! آشنيّة صيفتوا: مراقب، قوّاد، ورقة ضغط، ضيف شرف (ههههههه)؟؟؟؟!! ومبعوث الاتّحاد الاوروبي...؟؟!
قمة عربية يلوّجوا فيها بشقّ الانفس على التّوافق وتصفية الاجواء... يجي بيّوع مرتزقة كيف حسني مبارك يغيب... بغض النظر عن الاسباب المعلنة والمخفية...
مبادرات السّلام مع اسرائيل... ياخي مازالو يحكيو بجدهم والاّ يفدلكو!؟؟؟ قالّوا مبادرة السّلام العربية ميش قاعدة للابد... اي لوقتاش؟؟!! هكّاكا في المطلق؟؟! الى ابد الابدين؟؟!!
و حكاية رفض الاسلحة النّووية في المنطقة (اللّي يقصدو بيها في ايران): تي ماهيش اسرائيل (اللي من المفروض عدوّهم...) عندها النّووي؟؟!! يضربولها على الطيّارة اسرائيل بخزعبلات هكّة خافت منهم برشة (وهي التي لم تحترم قرارا دوليّا منذ 1948) تي ماهو "يا اعمل كيف جارك والاّ بدّل باب دارك"! يا اعملوا سلاح نووي والا سكّروا افّامكم! خاطر اسرائيل ما على بالهاش بيكم! ولذلك يا كونوا رجال والا اسكتوا وخلّيوالرّجال (منهم ايران) يخدموا!
في الاخير باش خرجو!؟ تمخّض الجبل فولد فأر كالعادة!
مصالحة والاّ خليني نقول مجرّد مصافحة!! بيان كلّه قرارات مبهمة مسقطة وعبارات فضفاضة واضح انّ معضمها حاضرة سلفا من قبل القمة...! ويني الملفات المهمة كاعادة اعمار غزّة؟ المصالحة الفلسطينية؟ السّلام او اللاّ سلام (خاطر كلمة الحرب كلمة كبيرة)؟! العلاقات مع لَلاَّتْهُمْ ايران (اخطا تفاهة الجزر الاماراتية)؟! العلاقات العربيةـ العربية عمليّا ايّ بعيدا عن السطحية والكلام الفارغ والصّور التذكارية؟!
الحاصيلو و آ معتصماه!! وآآآآآآ عرباه!! الى متى هل مسرحيّات؟؟!
وقتاش يولّيو عنّا حكام باتم معنى الكلمة يمثلون ارادة شعوبهم؟!؟والاّ "كيف ينهّق البهيم في البحر"؟! زعمة هذاكا آش نستحقّوا!؟
التّبشير والتّنصير في تونس
وانا نعمل في دورة على الواب لفت انتباهي خبر يهمّ المغرب (هنا) لكن في نفس الوقت الشيء هذا موجود في تونس وقاعد يتزايد من سنة لاخرى لكن في صمت وتجاهل من السّلطات وكلّ الاطراف في البلاد: التّنصير.
التّنصير، موضوع يحاول ضرب المجتمع في الصّميم في دينو، في مشروعوا الحضاري، و في قناعاتوا... وذلك من خلال المبشّرين (على كلّ لون يا كريمة، اماريكان على انقليز على المان على ايطاليين...) اللي ما يتردّدوا قدّام حتّى شيء ويستهدفوا عادة شريحة الطلبة في جامعاتنا (خاصة اللّي تلقاهم ضعاف الحال، والاّ عندهم ازمات مراهقة متأخّرة، والاّ الباحثون عن الذّات والهويّة...) الطّرق تختلف بالطّبيعة (بداية بالدّعوات لحفلات خاصة في فيلات راقية ورحلات وصولا الى الدّعوة للذهاب الى الكنيسة مرورا بتوزيع الكتيبات والشّرائط ويوصلو حتّى يرغّبوا بالموائد الفاخرة (يعرفوا للاسف فمّا برشة توانسة مشتاقين وداهم في الخبزة وفي كروشهم) و والله لا نزيد عليكم كلمة...) لكن الغاية واحدة وهي اعتناق الدّيانة المسيحية و...و...!!!! اي نعم هذا يصير كلّ يوم في تونس تحت اغطية وذرائع متعددة لكن المحزن انّوا ما فمّاش اشكون(لا سلط ولا نخب ولا وَالوُا) ياخذ حتّى موقف يحمي شبابنا ويوعّيهم ولو انّي نشوف انّ دور الاولياء كبير هنا!! وتجب الاشارة الى انّوا جزء من المبشرين والمنصرين هاذوما اجانب يشتغلوا في قطاع التعليم والتعليم العالي...
شخصيّا في وقت من الاوقات كنت في طريق البعض منهم وشفت كيفاش يعملو ويستقطبو الشباب!! يبداو بترتيب السّيرة مع الطّلبة اوّلا لكسب الثّقة، ثمّ الدّعوة الى حفلات فاخرة في فيلات راقية عندها يبدأ الحديث عن اشياء تمسّ الديانات... لكن بطريقة حذرة جدّا ومن خلال زوايا معيّنة تهتمّ خاصة بصعوبات الحيات اليومية... والمشاكل التي تعترض الطّالب... ويجدون دوما حلولا سحريّة... ويبدأ عندها الحديث عن المسيح والتّعاليم السّمحاء... ثمّ تأتي الدّعوة الى الكنيسة حيث تتطوّر الامور وتصل حتّى الى اللّعب على الاوتار الحسّاسة متاع شريحة كبيرة من شبابنا وهي للاسف السّفر الى الخارج ... ويصلون حتّى الى عرض "امثال ناجحة" لتونسيين اصبحوا مسيحيين وكيف تحسّنت ظروفهم ومنهم من سافر الى الخارج و تحصّل حتى على منحة... هذا الكلّ والنّاس راقدة مافيبالها بشيء ولاهية في زيارة القرضاوي لتونس...!!
انا تجربتي معاهم وفات بعد ما اثرت بلبلة وقتلّي فهمتهم على حقيقتهم من خلال نقاش حول بعض الثّوابت متاع ديننا الاسلامي الحنيف ومجتمعنا التّونسي... وقتها يضهرلي خافوا يمكن وماعادش جبدولي حكاية والاّ دارو بيّا بالكلّ!! لكن المؤسف انّو في اخر الامر برشة شباب يقعون في شراكهم ولذلك من الاثر السّيء الكثير في حياتهم في ما بعد اذ انهم يفقدون كثيرا من ثوابتهم... وفي الاخير يبقون يتخبّطون في اللّخبطة والبحث عن الذات (واعرف بعض الامثلة)...
الحاصيلوا فمّا شكون مل العائلة جبدلي الموضوع هذا زادة الصيف الفارط وقالّي انّوا يصير في الجامعة متاعو من خلال بعض الطلبة اللّي يخدموا لحساب مبشرين اجانب وانّوا في الحكاية فلوس... لكن الحقّ متاع ربّي ما واتاتش الظّروف وخذيت اكثر معلومات!! لكن في المقابل زادة تحصّلت على برشة تفاصيل حول انهاء تعاقد برشة مدرسي لغة انقليزية (في مخبر اللغات) في كلية الآداب بمنوبة منذ سنوات (وهو شيء يذكر فيشكر) وذلك لممارستهم التّبشير مع الطّلبة وزادة دعوتهم للحضور في الكنيسة في العطل وغير العطل... من بينهم برشة امريكيين... وفمّا واحد مالجماعة اللّي حاولوا "يبشروني" (هههه حلوّة يبشروني) قعدت نتذكّروا ونتذكّر اسموا "آد سميثر" وكان يسكن بحذا الحنايا في باردوا وهاني لقيت موقعوا الشّخصي (هنا)
واللّي يقول فيه بكلّ فخر:
في الواقع الموضوع هذا يستحقّ اكثر وقت ودراسة مالتدوينة هذي وبالطّبيعة اي حدّ من الاخوة المدونين هندوا رأي او شهادات او معلومات حول الموضوع هذا مرحبا
ملاحظة: بعض الرّوابط اللّي ممكن تعطي فكرة صغيرة على الموضوع (هنا), (هنا) ,(هنا) و (هنا) ا
التّنصير، موضوع يحاول ضرب المجتمع في الصّميم في دينو، في مشروعوا الحضاري، و في قناعاتوا... وذلك من خلال المبشّرين (على كلّ لون يا كريمة، اماريكان على انقليز على المان على ايطاليين...) اللي ما يتردّدوا قدّام حتّى شيء ويستهدفوا عادة شريحة الطلبة في جامعاتنا (خاصة اللّي تلقاهم ضعاف الحال، والاّ عندهم ازمات مراهقة متأخّرة، والاّ الباحثون عن الذّات والهويّة...) الطّرق تختلف بالطّبيعة (بداية بالدّعوات لحفلات خاصة في فيلات راقية ورحلات وصولا الى الدّعوة للذهاب الى الكنيسة مرورا بتوزيع الكتيبات والشّرائط ويوصلو حتّى يرغّبوا بالموائد الفاخرة (يعرفوا للاسف فمّا برشة توانسة مشتاقين وداهم في الخبزة وفي كروشهم) و والله لا نزيد عليكم كلمة...) لكن الغاية واحدة وهي اعتناق الدّيانة المسيحية و...و...!!!! اي نعم هذا يصير كلّ يوم في تونس تحت اغطية وذرائع متعددة لكن المحزن انّوا ما فمّاش اشكون(لا سلط ولا نخب ولا وَالوُا) ياخذ حتّى موقف يحمي شبابنا ويوعّيهم ولو انّي نشوف انّ دور الاولياء كبير هنا!! وتجب الاشارة الى انّوا جزء من المبشرين والمنصرين هاذوما اجانب يشتغلوا في قطاع التعليم والتعليم العالي...
شخصيّا في وقت من الاوقات كنت في طريق البعض منهم وشفت كيفاش يعملو ويستقطبو الشباب!! يبداو بترتيب السّيرة مع الطّلبة اوّلا لكسب الثّقة، ثمّ الدّعوة الى حفلات فاخرة في فيلات راقية عندها يبدأ الحديث عن اشياء تمسّ الديانات... لكن بطريقة حذرة جدّا ومن خلال زوايا معيّنة تهتمّ خاصة بصعوبات الحيات اليومية... والمشاكل التي تعترض الطّالب... ويجدون دوما حلولا سحريّة... ويبدأ عندها الحديث عن المسيح والتّعاليم السّمحاء... ثمّ تأتي الدّعوة الى الكنيسة حيث تتطوّر الامور وتصل حتّى الى اللّعب على الاوتار الحسّاسة متاع شريحة كبيرة من شبابنا وهي للاسف السّفر الى الخارج ... ويصلون حتّى الى عرض "امثال ناجحة" لتونسيين اصبحوا مسيحيين وكيف تحسّنت ظروفهم ومنهم من سافر الى الخارج و تحصّل حتى على منحة... هذا الكلّ والنّاس راقدة مافيبالها بشيء ولاهية في زيارة القرضاوي لتونس...!!
انا تجربتي معاهم وفات بعد ما اثرت بلبلة وقتلّي فهمتهم على حقيقتهم من خلال نقاش حول بعض الثّوابت متاع ديننا الاسلامي الحنيف ومجتمعنا التّونسي... وقتها يضهرلي خافوا يمكن وماعادش جبدولي حكاية والاّ دارو بيّا بالكلّ!! لكن المؤسف انّو في اخر الامر برشة شباب يقعون في شراكهم ولذلك من الاثر السّيء الكثير في حياتهم في ما بعد اذ انهم يفقدون كثيرا من ثوابتهم... وفي الاخير يبقون يتخبّطون في اللّخبطة والبحث عن الذات (واعرف بعض الامثلة)...
الحاصيلوا فمّا شكون مل العائلة جبدلي الموضوع هذا زادة الصيف الفارط وقالّي انّوا يصير في الجامعة متاعو من خلال بعض الطلبة اللّي يخدموا لحساب مبشرين اجانب وانّوا في الحكاية فلوس... لكن الحقّ متاع ربّي ما واتاتش الظّروف وخذيت اكثر معلومات!! لكن في المقابل زادة تحصّلت على برشة تفاصيل حول انهاء تعاقد برشة مدرسي لغة انقليزية (في مخبر اللغات) في كلية الآداب بمنوبة منذ سنوات (وهو شيء يذكر فيشكر) وذلك لممارستهم التّبشير مع الطّلبة وزادة دعوتهم للحضور في الكنيسة في العطل وغير العطل... من بينهم برشة امريكيين... وفمّا واحد مالجماعة اللّي حاولوا "يبشروني" (هههه حلوّة يبشروني) قعدت نتذكّروا ونتذكّر اسموا "آد سميثر" وكان يسكن بحذا الحنايا في باردوا وهاني لقيت موقعوا الشّخصي (هنا)
واللّي يقول فيه بكلّ فخر:
"Over the last twenty years, I have served as a youth pastor, minister to international students, worship leader, and worked with the Jesus film and other media ministries. For ten years, I served in church planting efforts in France and North Africa. I am an ordained Southern Baptist minister. Presently, as a member of Living Word Baptist Church (Forest, VA), I teach an Adult Bible Community, coordinate the global ministries team, and occasionally preach and teach. I also preach in other churches and speak at conferences and seminars."
في الواقع الموضوع هذا يستحقّ اكثر وقت ودراسة مالتدوينة هذي وبالطّبيعة اي حدّ من الاخوة المدونين هندوا رأي او شهادات او معلومات حول الموضوع هذا مرحبا
ملاحظة: بعض الرّوابط اللّي ممكن تعطي فكرة صغيرة على الموضوع (هنا), (هنا) ,(هنا) و (هنا) ا
vendredi 27 mars 2009
Rappel historique: Hammam Chat 1985
Rappel des faits:
" Le 25 septembre 1985, trois touristes israéliens étaient assassinés à bord de leur yacht dans le port de Lanarca, à Chypre, par deux Palestiniens et un Britannique… Le 1er octobre, l’aviation israélienne - 8 mirages volant à basse altitude- bombardait le quartier général de l’OLP à Hammam Lif, à 35 km au sud de Tunis et à 2,400 km de ses bases, manquant de peu le chef de l’organisation Yasser Arafat et faisant 73 morts et de nombreux blessés »
(Charles Rousseau, « Chronique des faits internationaux », R.G.D.I.P., 1986 p 457)
Ce qui démontre encore une fois, que l'Etat sioniste n'est autre qu'un terroriste qui pratique en toute impunité et "légalité" le terrorisme d'Etat... Et ce tout en jouissant de tout le soutien et des Américains et ce machin qu'ils appellent "la communauté internationale"... Bref, voici la résolution adoptée par le conseil de sécurité (Adoptée par 14 voix contre zéro et une abstention celle des Etats Unis d’Amérique bien sûr)
Résolution 573 (1985)
Le Conseil de sécurité
Ayant examiné la lettre en date du 1er octobre 1985, par laquelle la Tunisie a porté plainte contre Israël à la suite de l’acte d’agression commis par ce dernier contre la souveraineté et l’intégrité territoriale de la Tunisie
Ayant entendu la déclaration du ministre des affaires étrangères de la Tunisie,
Ayant noté avec préoccupation que l’attaque israélienne a causé de nombreuses pertes en vies humaines et des dégâts matériels considérables.
Considérant que, aux termes du paragraphe 4 de l’article 2 de la Charte des Nations Unies, les Membres de l’Organisation s’abstiennent, dans leurs relations internationales, de recourir à la menace ou à l’emploi de la force, soit contre l’intégrité territoriale ou l’indépendance politique de tout Etat, soit d’agir de toute autre manière incompatible avec les buts des Nations Unies,
Gravement préoccupé par la menace à la paix et à la sécurité dans la région méditerranéenne causée par l’attaque aérienne perpétrée le 1er octobre 1985 par Israël dans la zone d’Hammam Plage, dans la banlieue sud de Tunis,
Appelant l’attention sur les graves conséquences que l’agression menée par Israël et tous les actes contraires à la Charte ne peuvent manquer d’engendrer pour toute initiative ayant pour objectif l’instauration d’une paix d’ensemble juste et durable au Moyen-Orient,
Considérant que le gouvernement israélien a revendiqué la responsabilité de l’attaque dès que celle-ci s’est produite,
- Condamne énergiquement l’acte d’agression armée perpétrée par Israël contre le territoire tunisien, en violation flagrante de la Charte des Nations Unies et du droit et des normes de conduite internationaux ;
- Exige qu’Israël s’abstienne de perpétrer de tels actes d’agression ou de menacer de le faire ;
- Demande instamment aux Etats Membres de prendre des mesures pour dissuader Israël de recourir à de tels actes contre la souveraineté et l’intégrité territoriale de tous les Etats ;
- Estime que la Tunisie a droit à des réparations appropriées comme suite aux pertes en vies humaines et aux dégâts matériels dont elle a été victime et dont Israël a reconnu être responsable ;
- Prie le Secrétaire général de faire rapport au Conseil de sécurité le 30 novembre 1985 au plus tard sur l’application de la présente résolution
- Décide de rester saisi de la question
Adoptée par 14 voix contre zéro et une abstention (Etats Unis d’Amérique)
http://www.un.org/french/documents/view_doc.asp?symbol=S/RES/573(1985)
Les positions officielles:
Israël:
Israël considère que son action est licite dès lors qu’elle visait exclusivement le siège de l’OLP et se défend des critiques avancées en ces termes :
"Pour ce qui est de la souveraineté…, l’OLP a une base extraterritoriale en Tunisie à partir de laquelle elle mène ses opérations de terrorisme. Nous n’avons visé que cette base et aucune autre installation, bâtiment ou zone. Mais, à part cela, un pays ne peut prétendre à la protection de sa souveraineté lorsqu’il offre sciemment une partie de son territoire à des terroristes qui vont agir contre d’autres nations, et c’est exactement ce qui s’est passé en l’occurrence. La Tunisie savait fort bien ce qui se tramait dans cette base extraterritoriale, la planification qui s’y faisait, les missions qui étaient lancées à partir de ce siège et l’objet de ces missions, à savoir des attaques répétées contre mon pays et contre des civils innocents partout dans le monde… Aucun gouvernement ne saurait prétendre à la protection de sa souveraineté quand il fournit de telles installations, spécialement quand elles sont consacrées à des activités dirigées contre l’Etat qui doit se protéger. […]
Si donc la question de la proportionnalité est soulevée, nous devons tenir compte non seulement des milliers de victimes déjà tombées mais encore des milliers d’autres victimes qui tomberont"
(4 octobre 1985, S/PV.2615, §§ 193 - 194)
La Tunisie:
"Premièrement, ce n’est pas l’état-major militaire de l’OLP qui a été attaqué … mais bien une zone urbaine… Quant à la prétendue Force 17, à laquelle on a imputé l’attentat de Lanarca, elle stationnerait ailleurs, de l’aveu même des officiels israéliens. […]
Deuxièmement, il est exact que la direction palestinienne bénéficie de l’hospitalité de la Tunisie…La Tunisie n’est pas devenue pour autant une base militaire, à fortiori une base terroriste. Aucun acte de terrorisme n’a été perpétré à partir de son territoire. Aucun ressortissant tunisien n’a été impliqué. […]
Troisièmement, il est pour le moins abusif d’invoquer un article de la Charte dans un sens diamétralement opposé à celui qui est indubitablement le sien. En effet, l’article 51 accorde à un Etat membre le droit naturel de légitime défense dans le cas précis où il est « l’objet d’une agression armée ». De quelle agression armée s’agit-il en l’occurrence ? est-ce une agression armée tunisienne contre Israël ? il est évident qu’en l’état actuel des rapports de force, cela ne peut être qu’exclu. Mais il s’agit bien d’une agression armée israélienne, revendiquée officiellement par le gouvernement israélien, contre laquelle malheureusement la Tunisie n’a d’autre moyen de riposter que dans le cadre du droit que lui concède la Charte pour sa légitime défense"
(4 octobre 1985, S/PV.2615, §§ 183 à 185)
Organisation de la Conférence islamique (OCI)
"Le faible prétexte selon lequel cette attaque n’était qu’une mesure de représailles en raison de l’assassinat de trois israéliens à Chypre ne résiste à aucun examen objectif. Il suffit de noter que l’OLP a décliné toute responsabilité pour ces assassinats… Il est donc clair que l’incident de Chypre a servi de prétexte pour justifier une attaque préméditée et planifiée contre la souveraineté d’un Etat membre afin de faire obstacle à tout progrès vers la paix au Moyen-Orient […]
Le crime sioniste d’agression flagrante et non provoquée sape la base même du droit et de la morale internationaux."
(4 octobre 1985, S/PV.2615, §§ 87 - 93)
Les Etats-Unis (Regardez quel culot!!!)
"Despite our deep and abiding friendship for the Tunisian government and people, my government cannot support this resolution […]
We must be absolutely explicit in identifying the real threat all civilized peoples are facing. That threat is terrorism… […]
We, however, recognize and strongly support the principle that a state subjected to continuing terrorist attacks may respond with appropriate use of force to defend against further attacks. This is an aspect of the inherent right of self-defense recognized in the United Nations Charter. We support this principle regardless of attacker and regardless of victim. It is the collective responsibility of sovereign states to see that terrorism enjoys no sanctuary, no safe heaven, and that those who practice it have no immunity from the responses their acts warrant. Moreover, it is the responsibility of each state to take appropriate steps to prevent persons or groups within its sovereign territory from perpetrating such acts. In view of the number of countries in this organization that have suffered from the scourge of terrorism, we find it surprising that this Council has not forthrightly censured other acts of terrorism that have resulted in violent responses. Until the world community is prepared to resolutely face and eliminate the problem of terrorism, the pattern of violence will continue"
(déclaration du représentant permanent des Etats-Unis auprès des Nations Unies, cité in Marian Nash Leich, « Contemporary practice of the United States relating to International Law», A.J.I.L., 1986, vol. 80 n°1, pp. 166 et 167)
" Le 25 septembre 1985, trois touristes israéliens étaient assassinés à bord de leur yacht dans le port de Lanarca, à Chypre, par deux Palestiniens et un Britannique… Le 1er octobre, l’aviation israélienne - 8 mirages volant à basse altitude- bombardait le quartier général de l’OLP à Hammam Lif, à 35 km au sud de Tunis et à 2,400 km de ses bases, manquant de peu le chef de l’organisation Yasser Arafat et faisant 73 morts et de nombreux blessés »
(Charles Rousseau, « Chronique des faits internationaux », R.G.D.I.P., 1986 p 457)
Ce qui démontre encore une fois, que l'Etat sioniste n'est autre qu'un terroriste qui pratique en toute impunité et "légalité" le terrorisme d'Etat... Et ce tout en jouissant de tout le soutien et des Américains et ce machin qu'ils appellent "la communauté internationale"... Bref, voici la résolution adoptée par le conseil de sécurité (Adoptée par 14 voix contre zéro et une abstention celle des Etats Unis d’Amérique bien sûr)
Résolution 573 (1985)
Le Conseil de sécurité
Ayant examiné la lettre en date du 1er octobre 1985, par laquelle la Tunisie a porté plainte contre Israël à la suite de l’acte d’agression commis par ce dernier contre la souveraineté et l’intégrité territoriale de la Tunisie
Ayant entendu la déclaration du ministre des affaires étrangères de la Tunisie,
Ayant noté avec préoccupation que l’attaque israélienne a causé de nombreuses pertes en vies humaines et des dégâts matériels considérables.
Considérant que, aux termes du paragraphe 4 de l’article 2 de la Charte des Nations Unies, les Membres de l’Organisation s’abstiennent, dans leurs relations internationales, de recourir à la menace ou à l’emploi de la force, soit contre l’intégrité territoriale ou l’indépendance politique de tout Etat, soit d’agir de toute autre manière incompatible avec les buts des Nations Unies,
Gravement préoccupé par la menace à la paix et à la sécurité dans la région méditerranéenne causée par l’attaque aérienne perpétrée le 1er octobre 1985 par Israël dans la zone d’Hammam Plage, dans la banlieue sud de Tunis,
Appelant l’attention sur les graves conséquences que l’agression menée par Israël et tous les actes contraires à la Charte ne peuvent manquer d’engendrer pour toute initiative ayant pour objectif l’instauration d’une paix d’ensemble juste et durable au Moyen-Orient,
Considérant que le gouvernement israélien a revendiqué la responsabilité de l’attaque dès que celle-ci s’est produite,
- Condamne énergiquement l’acte d’agression armée perpétrée par Israël contre le territoire tunisien, en violation flagrante de la Charte des Nations Unies et du droit et des normes de conduite internationaux ;
- Exige qu’Israël s’abstienne de perpétrer de tels actes d’agression ou de menacer de le faire ;
- Demande instamment aux Etats Membres de prendre des mesures pour dissuader Israël de recourir à de tels actes contre la souveraineté et l’intégrité territoriale de tous les Etats ;
- Estime que la Tunisie a droit à des réparations appropriées comme suite aux pertes en vies humaines et aux dégâts matériels dont elle a été victime et dont Israël a reconnu être responsable ;
- Prie le Secrétaire général de faire rapport au Conseil de sécurité le 30 novembre 1985 au plus tard sur l’application de la présente résolution
- Décide de rester saisi de la question
Adoptée par 14 voix contre zéro et une abstention (Etats Unis d’Amérique)
http://www.un.org/french/documents/view_doc.asp?symbol=S/RES/573(1985)
Les positions officielles:
Israël:
Israël considère que son action est licite dès lors qu’elle visait exclusivement le siège de l’OLP et se défend des critiques avancées en ces termes :
"Pour ce qui est de la souveraineté…, l’OLP a une base extraterritoriale en Tunisie à partir de laquelle elle mène ses opérations de terrorisme. Nous n’avons visé que cette base et aucune autre installation, bâtiment ou zone. Mais, à part cela, un pays ne peut prétendre à la protection de sa souveraineté lorsqu’il offre sciemment une partie de son territoire à des terroristes qui vont agir contre d’autres nations, et c’est exactement ce qui s’est passé en l’occurrence. La Tunisie savait fort bien ce qui se tramait dans cette base extraterritoriale, la planification qui s’y faisait, les missions qui étaient lancées à partir de ce siège et l’objet de ces missions, à savoir des attaques répétées contre mon pays et contre des civils innocents partout dans le monde… Aucun gouvernement ne saurait prétendre à la protection de sa souveraineté quand il fournit de telles installations, spécialement quand elles sont consacrées à des activités dirigées contre l’Etat qui doit se protéger. […]
Si donc la question de la proportionnalité est soulevée, nous devons tenir compte non seulement des milliers de victimes déjà tombées mais encore des milliers d’autres victimes qui tomberont"
(4 octobre 1985, S/PV.2615, §§ 193 - 194)
La Tunisie:
"Premièrement, ce n’est pas l’état-major militaire de l’OLP qui a été attaqué … mais bien une zone urbaine… Quant à la prétendue Force 17, à laquelle on a imputé l’attentat de Lanarca, elle stationnerait ailleurs, de l’aveu même des officiels israéliens. […]
Deuxièmement, il est exact que la direction palestinienne bénéficie de l’hospitalité de la Tunisie…La Tunisie n’est pas devenue pour autant une base militaire, à fortiori une base terroriste. Aucun acte de terrorisme n’a été perpétré à partir de son territoire. Aucun ressortissant tunisien n’a été impliqué. […]
Troisièmement, il est pour le moins abusif d’invoquer un article de la Charte dans un sens diamétralement opposé à celui qui est indubitablement le sien. En effet, l’article 51 accorde à un Etat membre le droit naturel de légitime défense dans le cas précis où il est « l’objet d’une agression armée ». De quelle agression armée s’agit-il en l’occurrence ? est-ce une agression armée tunisienne contre Israël ? il est évident qu’en l’état actuel des rapports de force, cela ne peut être qu’exclu. Mais il s’agit bien d’une agression armée israélienne, revendiquée officiellement par le gouvernement israélien, contre laquelle malheureusement la Tunisie n’a d’autre moyen de riposter que dans le cadre du droit que lui concède la Charte pour sa légitime défense"
(4 octobre 1985, S/PV.2615, §§ 183 à 185)
Organisation de la Conférence islamique (OCI)
"Le faible prétexte selon lequel cette attaque n’était qu’une mesure de représailles en raison de l’assassinat de trois israéliens à Chypre ne résiste à aucun examen objectif. Il suffit de noter que l’OLP a décliné toute responsabilité pour ces assassinats… Il est donc clair que l’incident de Chypre a servi de prétexte pour justifier une attaque préméditée et planifiée contre la souveraineté d’un Etat membre afin de faire obstacle à tout progrès vers la paix au Moyen-Orient […]
Le crime sioniste d’agression flagrante et non provoquée sape la base même du droit et de la morale internationaux."
(4 octobre 1985, S/PV.2615, §§ 87 - 93)
Les Etats-Unis (Regardez quel culot!!!)
"Despite our deep and abiding friendship for the Tunisian government and people, my government cannot support this resolution […]
We must be absolutely explicit in identifying the real threat all civilized peoples are facing. That threat is terrorism… […]
We, however, recognize and strongly support the principle that a state subjected to continuing terrorist attacks may respond with appropriate use of force to defend against further attacks. This is an aspect of the inherent right of self-defense recognized in the United Nations Charter. We support this principle regardless of attacker and regardless of victim. It is the collective responsibility of sovereign states to see that terrorism enjoys no sanctuary, no safe heaven, and that those who practice it have no immunity from the responses their acts warrant. Moreover, it is the responsibility of each state to take appropriate steps to prevent persons or groups within its sovereign territory from perpetrating such acts. In view of the number of countries in this organization that have suffered from the scourge of terrorism, we find it surprising that this Council has not forthrightly censured other acts of terrorism that have resulted in violent responses. Until the world community is prepared to resolutely face and eliminate the problem of terrorism, the pattern of violence will continue"
(déclaration du représentant permanent des Etats-Unis auprès des Nations Unies, cité in Marian Nash Leich, « Contemporary practice of the United States relating to International Law», A.J.I.L., 1986, vol. 80 n°1, pp. 166 et 167)
ثلاثون سنة بعد كامب دافيد = السلام حقيقة مكذوبة
بعد توقيع اتفاقية كامب دافيد للسلام بين مصر وإسرائيل، شهدت ساحة الصراع العربي الإسرائيلي عدة مواجهات عسكرية (وهو مايفنّد ايّ نيّة حقيقية من الصهاينة للسلام مع العرب)، وفي ما يلي أهم الوقائع العسكرية لهذا الصراع منذ توقيع الاتفاقية عام 1979 إلى غاية العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة في نهاية 2008 وبداية 2009 (وما خفي اعظم).
24/9/1979
وقوع معركة جوية بين سوريا وإسرائيل في سماء لبنان.
6/6/1982
إسرائيل تجتاح لبنان في عملية أطلقت عليها اسم سلامة الجليل، ومجلس الأمن يصادق على القرار 509 الذي يطالب إسرائيل بالانسحاب الفوري.
11/6/1982
إعلان وقف إطلاق النار بين القوات السورية والإسرائيلية في لبنان بعد وساطة فيليب حبيب مبعوث الرئيس الأميركي رونالد ريغان. وإسرائيل تواصل قصف بيروت الغربية.
29/7/1982
منظمة التحرير الفلسطينية توافق على خطة الجامعة العربية لوقف القتال في لبنان التي تقضي بجلاء المقاتلين الفلسطينيين عن بيروت.
قطاع غزة تعرض أكثر من مرة لعمليات عسكرية إسرائيلية
12/8/1982
بعد غارات إسرائيلية استمرت لمدة 11 يوما طالب مجلس الأمن في قراره رقم 518 بوقف فوري لإطلاق النار ورفع الحصار عن بيروت الغربية.
16/17/9/1982
ارتكب حزب الكتائب اللبنانية بحماية إسرائيلية مجزرة مخيمي صبرا وشاتيلا في بيروت، والتي أودت بحياة أكثر من 1500 مدني فلسطيني ولبناني.
10/6/1985
انتهاء الانسحاب الإسرائيلي من لبنان باستثناء شريط حدودي في الجنوب أسمته الحزام الأمني وعهدت بإدارته إلى مليشيا جيش لبنان الجنوبي.
9/12/1987
اندلاع شرارة الانتفاضة الأولى (ثورة الحجارة) في الأراضي المحتلة.
18/1/28/2/1991
نشبت حرب الخليج الأولى حيث هاجم الحلفاء بقيادة الولايات المتحدة الأميركية الأراضي العراقية، وخلال هذه الحرب قصف الجيش العراقي مدنا إسرائيلية بصواريخ سكود.
جنود وآليات عسكرية إسرائيلية على الحدود مع جنوب لبنان
27/8/1993
ارتفاع عدد شهداء الانتفاضة حسب مصادر فلسطينية إلى ألف شهيد.
25/2/1994
علقت الدول العربية المفاوضات مع إسرائيل إثر قتل إسرائيلي 30 فلسطينيا وهم يؤدون الصلاة في الحرم الإبراهيمي.
18/5/1994
أعاد الجيش الإسرائيلي انتشاره حول المستوطنات اليهودية في قطاع غزة بعد انسحابه من المناطق الفلسطينية.
17/7/1994
اندلاع أول مواجهة بين الشرطة الفلسطينية والقوات الإسرائيلية في قطاع غزة.
11/26/4/1996
قتلت الغارات الإسرائيلية أكثر من مائة لبناني في الجنوب فيما عرف بمجزرة قانا.
5/9/1997
مقتل 12 جنديا إسرائيليا في عملية إنزال فاشلة في الجنوب اللبناني.
22/5/2000
إسرائيل تنسحب من جنوب لبنان بعد 18 عاما من الاحتلال.
29/9/2000
اندلاع انتفاضة الأقصى الثانية في القدس الشرقية بعد دخول رئيس الوزراء الإسرائيلي أرييل شارون الحرم الشريف.
19/7/2001
رفضت إسرائيل مقترح مجموعة الثماني بوجود مراقبين دوليين للإشراف على وقف إطلاق النار بين الفلسطينيين وإسرائيل.
27/8/2001
إسرائيل تغتال زعيم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أبو علي مصطفى.
لبنان كان ساحة لحروب إسرائيل عدة آخرها في يوليو/تموز 2006
4/12/2001
قصفت المقاتلات الإسرائيلية مواقع السلطة الفلسطينية في غزة والضفة الغربية.
12/3/2002
أكثر من 20 ألفا من قوات الاحتلال تقتحم مخيمات اللاجئين في غزة وتعيد احتلال رام الله.
1/4/2002
الدبابات الإسرائيلية تحاصر مدينة طولكرم وبيت لحم.
3/4/2002
أدان الفاتيكان العمليات العسكرية الإسرائيلية على الضفة الغربية، ومصر تقيد علاقاتها مع إسرائيل، وحزب الله يقصف شمال إسرائيل بالصواريخ, وسوريا تعلن حشدها لـ20 ألف جندي في جنوب لبنان.
9/4/2002
إسرائيل تعترف بمقتل 13 جنديا خلال معارك ضارية في مخيم جنين.
15/4/2002
فك الحصار على مخيم جنين بعد حصار دام أكثر من أسبوعين قتل الكثير من المدنيين الفلسطينيين.
5/3/2003
قوات الاحتلال في إحدى عمليات المداهمة التي تنفذها ضد الفلسطينيين
22/3/2004
إسرائيل تغتال زعيم حركة حماس الشيخ أحمد ياسين وتسعة أشخاص آخرين في هجوم صاروخي.
17/4/2004
إسرائيل تغتال قائد حركة حماس في غزة عبد العزيز الرنتيسي في غارة إسرائيلية على سيارته، وقد استشهد معه اثنان من مرافقيه.
29/9/2004
اجتاحت قوة عسكرية إسرائيلية ضخمة قدرت بأكثر من مائة دبابة وبدعم جوي من المروحيات، عدة مناطق في شمال غزة. وأسفرت الحملة -التي سميت "أيام الندم"- عن وقوع أكثر من 70 شهيدا فلسطينيا، فضلا عن مئات الجرحى.
8/11/2006
القوات الإسرائيلية ترتكب في قطاع غزة مذبحة راح ضحيتها عشرات الشهداء والجرحى أغلبهم نساء وأطفال، وجاء ذلك بعد هجوم عسكري دام أسبوعا على بلدة بيت حانون في القطاع.
12/7/2006
إسرائيل تشن حربا على لبنان بدعوى استرداد جنديين إسرائيليين أسرهما مقاتلو حزب الله على الحدود مع جنوب لبنان، واستمرت هذه الحرب 33 يوما، وتم إيقافها بموجب القرار 1701 الصادر عن مجلس الأمن، وقد تلا هذه الحرب جدل كبير داخل إسرائيل وفتح فيها تحقيق انتهى بإصدار ما عرف بتقرير لجنة فينوغراد، الذي يقر بأن الجيش الإسرائيلي ارتكب أخطاء كثيرة في هذه الحرب.
27/6/2006
الجيش الإسرائيلي يدشن عمليات حربية في غزة أسماها "أمطار الصيف" بعد أن أسرت فصائل فلسطينية الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، وفي هذه العمليات اعتقلت السلطات الإسرائيلية 64 وزيرا ونائبا برلمانيا تابعين لحركة حماس.
15/2/2008
استشهد ثمانية فلسطينيين على الأقل وأصيب أكثر من خمسين آخرين في غارة إسرائيلية استهدفت منزل أيمن الفايد أحد قادة سرايا القدس في مخيم البريج وسط قطاع غزة.
27/12/2008-18/01/2009
الجيش الإسرائيلي يشن حربا على قطاع غزة دامت 23 يوما بدعوى وقف صواريخ المقاومة التي تطلق من القطاع على بلدات إسرائيلية، وقد خلفت هذه الحرب أكثر من 1400 شهيد وأكثر من خمسة آلاف جريح.
24/9/1979
وقوع معركة جوية بين سوريا وإسرائيل في سماء لبنان.
6/6/1982
إسرائيل تجتاح لبنان في عملية أطلقت عليها اسم سلامة الجليل، ومجلس الأمن يصادق على القرار 509 الذي يطالب إسرائيل بالانسحاب الفوري.
11/6/1982
إعلان وقف إطلاق النار بين القوات السورية والإسرائيلية في لبنان بعد وساطة فيليب حبيب مبعوث الرئيس الأميركي رونالد ريغان. وإسرائيل تواصل قصف بيروت الغربية.
29/7/1982
منظمة التحرير الفلسطينية توافق على خطة الجامعة العربية لوقف القتال في لبنان التي تقضي بجلاء المقاتلين الفلسطينيين عن بيروت.
قطاع غزة تعرض أكثر من مرة لعمليات عسكرية إسرائيلية
12/8/1982
بعد غارات إسرائيلية استمرت لمدة 11 يوما طالب مجلس الأمن في قراره رقم 518 بوقف فوري لإطلاق النار ورفع الحصار عن بيروت الغربية.
16/17/9/1982
ارتكب حزب الكتائب اللبنانية بحماية إسرائيلية مجزرة مخيمي صبرا وشاتيلا في بيروت، والتي أودت بحياة أكثر من 1500 مدني فلسطيني ولبناني.
10/6/1985
انتهاء الانسحاب الإسرائيلي من لبنان باستثناء شريط حدودي في الجنوب أسمته الحزام الأمني وعهدت بإدارته إلى مليشيا جيش لبنان الجنوبي.
9/12/1987
اندلاع شرارة الانتفاضة الأولى (ثورة الحجارة) في الأراضي المحتلة.
18/1/28/2/1991
نشبت حرب الخليج الأولى حيث هاجم الحلفاء بقيادة الولايات المتحدة الأميركية الأراضي العراقية، وخلال هذه الحرب قصف الجيش العراقي مدنا إسرائيلية بصواريخ سكود.
جنود وآليات عسكرية إسرائيلية على الحدود مع جنوب لبنان
27/8/1993
ارتفاع عدد شهداء الانتفاضة حسب مصادر فلسطينية إلى ألف شهيد.
25/2/1994
علقت الدول العربية المفاوضات مع إسرائيل إثر قتل إسرائيلي 30 فلسطينيا وهم يؤدون الصلاة في الحرم الإبراهيمي.
18/5/1994
أعاد الجيش الإسرائيلي انتشاره حول المستوطنات اليهودية في قطاع غزة بعد انسحابه من المناطق الفلسطينية.
17/7/1994
اندلاع أول مواجهة بين الشرطة الفلسطينية والقوات الإسرائيلية في قطاع غزة.
11/26/4/1996
قتلت الغارات الإسرائيلية أكثر من مائة لبناني في الجنوب فيما عرف بمجزرة قانا.
5/9/1997
مقتل 12 جنديا إسرائيليا في عملية إنزال فاشلة في الجنوب اللبناني.
22/5/2000
إسرائيل تنسحب من جنوب لبنان بعد 18 عاما من الاحتلال.
29/9/2000
اندلاع انتفاضة الأقصى الثانية في القدس الشرقية بعد دخول رئيس الوزراء الإسرائيلي أرييل شارون الحرم الشريف.
19/7/2001
رفضت إسرائيل مقترح مجموعة الثماني بوجود مراقبين دوليين للإشراف على وقف إطلاق النار بين الفلسطينيين وإسرائيل.
27/8/2001
إسرائيل تغتال زعيم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أبو علي مصطفى.
لبنان كان ساحة لحروب إسرائيل عدة آخرها في يوليو/تموز 2006
4/12/2001
قصفت المقاتلات الإسرائيلية مواقع السلطة الفلسطينية في غزة والضفة الغربية.
12/3/2002
أكثر من 20 ألفا من قوات الاحتلال تقتحم مخيمات اللاجئين في غزة وتعيد احتلال رام الله.
1/4/2002
الدبابات الإسرائيلية تحاصر مدينة طولكرم وبيت لحم.
3/4/2002
أدان الفاتيكان العمليات العسكرية الإسرائيلية على الضفة الغربية، ومصر تقيد علاقاتها مع إسرائيل، وحزب الله يقصف شمال إسرائيل بالصواريخ, وسوريا تعلن حشدها لـ20 ألف جندي في جنوب لبنان.
9/4/2002
إسرائيل تعترف بمقتل 13 جنديا خلال معارك ضارية في مخيم جنين.
15/4/2002
فك الحصار على مخيم جنين بعد حصار دام أكثر من أسبوعين قتل الكثير من المدنيين الفلسطينيين.
5/3/2003
قوات الاحتلال في إحدى عمليات المداهمة التي تنفذها ضد الفلسطينيين
22/3/2004
إسرائيل تغتال زعيم حركة حماس الشيخ أحمد ياسين وتسعة أشخاص آخرين في هجوم صاروخي.
17/4/2004
إسرائيل تغتال قائد حركة حماس في غزة عبد العزيز الرنتيسي في غارة إسرائيلية على سيارته، وقد استشهد معه اثنان من مرافقيه.
29/9/2004
اجتاحت قوة عسكرية إسرائيلية ضخمة قدرت بأكثر من مائة دبابة وبدعم جوي من المروحيات، عدة مناطق في شمال غزة. وأسفرت الحملة -التي سميت "أيام الندم"- عن وقوع أكثر من 70 شهيدا فلسطينيا، فضلا عن مئات الجرحى.
8/11/2006
القوات الإسرائيلية ترتكب في قطاع غزة مذبحة راح ضحيتها عشرات الشهداء والجرحى أغلبهم نساء وأطفال، وجاء ذلك بعد هجوم عسكري دام أسبوعا على بلدة بيت حانون في القطاع.
12/7/2006
إسرائيل تشن حربا على لبنان بدعوى استرداد جنديين إسرائيليين أسرهما مقاتلو حزب الله على الحدود مع جنوب لبنان، واستمرت هذه الحرب 33 يوما، وتم إيقافها بموجب القرار 1701 الصادر عن مجلس الأمن، وقد تلا هذه الحرب جدل كبير داخل إسرائيل وفتح فيها تحقيق انتهى بإصدار ما عرف بتقرير لجنة فينوغراد، الذي يقر بأن الجيش الإسرائيلي ارتكب أخطاء كثيرة في هذه الحرب.
27/6/2006
الجيش الإسرائيلي يدشن عمليات حربية في غزة أسماها "أمطار الصيف" بعد أن أسرت فصائل فلسطينية الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، وفي هذه العمليات اعتقلت السلطات الإسرائيلية 64 وزيرا ونائبا برلمانيا تابعين لحركة حماس.
15/2/2008
استشهد ثمانية فلسطينيين على الأقل وأصيب أكثر من خمسين آخرين في غارة إسرائيلية استهدفت منزل أيمن الفايد أحد قادة سرايا القدس في مخيم البريج وسط قطاع غزة.
27/12/2008-18/01/2009
الجيش الإسرائيلي يشن حربا على قطاع غزة دامت 23 يوما بدعوى وقف صواريخ المقاومة التي تطلق من القطاع على بلدات إسرائيلية، وقد خلفت هذه الحرب أكثر من 1400 شهيد وأكثر من خمسة آلاف جريح.
jeudi 26 mars 2009
Human Rights Watch accuse Israél...
Le bombardement de l'école de l'UNRWA à Gaza en Janvier dernier.
L'organisation Human Rights Watch accuse l'armée israélienne de crimes de guerre à Gaza pour avoir utilisé des munitions au phosphore blanc lors de son agression sur le territoire palestinien.
Selon l'organisation de défense des droits de l'homme, l'armée israélienne savait que ce type d'armes menaçait directement la population civile, mais elle a continué sciemment de les utiliser jusqu'à la fin de ses opérations, le 18 janvier, "en violation des lois de la guerre".
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/6E7B4268-E979-41F0-AD08-93A1DC170713.htm
Alors où sont tous les médias qui ont crée une polémique hier après les propos de Jean-Marie Le Pen concernant le holocauste? Pourquoi ne pas allouer même une seconde pour ces infos qui peuvent s'avérer importantes pour des millions de personnes??!!!
بعد مسخرة حجز البحّارة، يأتي الحكم على الطيّاريين
لو كانوا ايطاليين او فرنسيين او انقليزيين وامريكيين او غيرهم يعني غربيين وليسوا عرب لتمّ الاحتفاء بالطيّارين الذين تمكّنوا من انقاذ 23 شخصا من مجموع 39 كانو على متن طائرة تحطّمت في عرض البحر بعد نفاذ وقودها دون ان يتمّ التفطّن لذلك في الوقت المناسب جرّاء عطب فنّي!!! ولتم نعتهم بالابطال...!!
لكن اسمائهم ليست آلان ولا دافيد ولا جون بول بل شفيق الغربي و علي الكبّير لذا فعليهم دفع الثّمن في نظر القضاء الايطالي العنصري!! والتّهمة في نظر هذا القضاء المتعسّف هي انّهم لجؤا بسبب خوفهم الشديد بالانشغال بالدعاء والاستغاثة بالله بالدعاء في وقت كان يتعين عليهم فيه القيام بإجرآت الطوارئ لتجنب تحطم طائرتهم حسب ما جاء في تسجيلات غرفة القيادة. وهو عين الافتراء حسب ما تبيّنه تّسجيلات الصندوق الاسود التّي تبيّن ان الطياريين بذلوا ما في وسعهم لانقاذ ما يمكن انقاذه (طلب هليكوبترين، اجراء الهبوط الاضطراري قرب باخرتين لاعطاء فرص نجاة اكبر...) وهو ما تمّ فعلا!!
لكن هل انّ انسانا يرى الموت امامه بعد ان ضاقت به السّبل وقام بكل ّما بوسعه القيام به يدعوا ربّه (وهو شيء عادي في كل الديانات) اصبحت تهمة يعاقب عليها القانون (وكلّ ما قاله الطيّار هي بعض الكلمات بل ان زميله سبّ جهازا توقّف عن العمل...) سؤال آخر لماذا في خضمّ كلّ هذا يتمّ تجاهل مسؤولية شركة "ا.ت.م." التي صنعت الطائرة التي اقرّت بمسؤوليتها في الحادث ويتم اخراجها كالشعرة من العجين؟! لماذا يتم الحكم بالسجن مع النفاذ ليس فقط على الطيّارين بل كذلك على مدير الشركة في حين تمّ تعويض اهالي الضّحايا... ؟! وهي سابقة من نوعها في حوادث الطيران
على كلّ للاسف هذا القرار او هذه المسخرة تذكرنا بحادثة البحارة التونسيين الذين تم حجزهم وسجنهم تعسفيّا في ايطاليا بعد اسعافهم ومساهمتهم في نجاة مسافرين غير شرعيين من الموت السنة الفارطة... وفي هذا الاطار على السلط التونسية التحرك وتحمل مسؤولياتها في الدفاع على هيبتها و مصالح مواطنيها خاصة وانّ سمعتها في المحكّ بعد الحكم على ممثلها المنصف الزويري المدير العام لتونانتر
mercredi 25 mars 2009
Le Pen frappe fort et suscite la polémique! Mais quelle polémique?!
En faisant mon zapping comme d'habitude, hop....!! Je tombe sur les chaînes françaises d'information qui (par hasard) se transforment automatiquement en chaînes de dés-information à chaque fois qu'il y a quoi que ce soit qui est en relation avec les juifs...
Très indignés (les pauvres!!), ils passaient en boucle et analysaient les propos du leader du Front National Français Jean-Marie Le Pen allant même au point de le traiter de tous les noms: malade, cinglé... puisqu'il a, encore une fois, frappe fort et a suscité la polémique! Mais de quelle polémique s'agit-il au juste?!
En effet, Le Pen a affirmé depuis le Parlement Européen à Strasbourg que:"C’était une "évidence" que les chambres à gaz étaient un "détail" de l’histoire de la Seconde guerre mondiale."
Remarquez bien qu'il n'a pas nié les chambres à Gaz, il les a juste qualifiées d'être un détail!!
Bref, je ne défend ni Le Pen ni ses propos...!! Mais ce qui me révolte vraiment c'est ces deux poids, deux mesures de ces "biased" pseudo médias pour qui les crimes de guerres sionistes à Gaza ne sont qu'une simple riposte, self-defense.... Ils n'ont rien vu, rien entendu!! Les 1300 victimes palestiniennes (dont plus que la moitié sont des femmes et des enfants) et les milliers de blessés ne représentent que des dommages collatéraux...et c'est Hamas l'unique responsable (ou le Khamas comme ils le prononcent pour ne pas faire d'allusions ;-)...!!!) Le phosphore blanc, l'uranium appauvri, les violations des conventions de Genève, des droits de l'Homme se sont juste des faits qui ne nécessitent pas d'intérêts.... C'est juste "une démocratie" (mon œil quelle démocratie ces sionistes!!!!) qui se défend en toute retenue contre les roquettes "terroristes"... (sans expliquer le pourquoi du comment...!!)
Alors que le moindre mot envers les juifs, le moindre incident contre (un juif) même s'il est accidentel voire même parfois perpétré par un autre juif est un acte anti-sémite, contre l'humanité... il suscite toute l'indignation du monde, toutes les polémiques...
C'est du n'importe quoi!!! voilà!!!
Très indignés (les pauvres!!), ils passaient en boucle et analysaient les propos du leader du Front National Français Jean-Marie Le Pen allant même au point de le traiter de tous les noms: malade, cinglé... puisqu'il a, encore une fois, frappe fort et a suscité la polémique! Mais de quelle polémique s'agit-il au juste?!
En effet, Le Pen a affirmé depuis le Parlement Européen à Strasbourg que:"C’était une "évidence" que les chambres à gaz étaient un "détail" de l’histoire de la Seconde guerre mondiale."
Remarquez bien qu'il n'a pas nié les chambres à Gaz, il les a juste qualifiées d'être un détail!!
Bref, je ne défend ni Le Pen ni ses propos...!! Mais ce qui me révolte vraiment c'est ces deux poids, deux mesures de ces "biased" pseudo médias pour qui les crimes de guerres sionistes à Gaza ne sont qu'une simple riposte, self-defense.... Ils n'ont rien vu, rien entendu!! Les 1300 victimes palestiniennes (dont plus que la moitié sont des femmes et des enfants) et les milliers de blessés ne représentent que des dommages collatéraux...et c'est Hamas l'unique responsable (ou le Khamas comme ils le prononcent pour ne pas faire d'allusions ;-)...!!!) Le phosphore blanc, l'uranium appauvri, les violations des conventions de Genève, des droits de l'Homme se sont juste des faits qui ne nécessitent pas d'intérêts.... C'est juste "une démocratie" (mon œil quelle démocratie ces sionistes!!!!) qui se défend en toute retenue contre les roquettes "terroristes"... (sans expliquer le pourquoi du comment...!!)
Alors que le moindre mot envers les juifs, le moindre incident contre (un juif) même s'il est accidentel voire même parfois perpétré par un autre juif est un acte anti-sémite, contre l'humanité... il suscite toute l'indignation du monde, toutes les polémiques...
C'est du n'importe quoi!!! voilà!!!
Anouar Brahem: Astrakan Café
اشترقان كافي من اروع ما قدّم المبدع التونسي انور براهم!! كم اعشق هذا المقطع الذّي يجعلني اسافر في الزّمن يذكّرني بريشتي وألواني ايّام كنت ارسم في سيدي بوسعيد... ا
انور براهم (عود)، بارباروس اركوس (كلارينات) و لسعد حسني (الايقاع) ا
شويّة فنّ عربي اصيل
شويّة فنّ عربي اصيل على المدونة منه ماهو ملتزم ومنه ماهو طربي... لكن القاسم المشترك هو انه رائع
mardi 24 mars 2009
خواطر تونسية في ليلة باريسية
كيما قالوا "الغربة صعيبة وغدّارة" و خاصة كيف تبدى كيف همّي قطعة حبل جايبها الواد الى عاصمة الانوار وكلّك شوق وحبّ لا حدود لهما لتونس واهلها وترابها وشمسها وهوائها وكلّ شيء فيها عدى نظامها (وهو عبارة عن فوضى) وحزبها الحاكم وازلامه! لكن الله غالب الخبزة مرّة و مكره اخاك لا بطل...
الحاصيلو اللّيلة ليلة لحدّ الآن (الرّابعة والنصف صباحا) لم تنتهي ولم تعرف خلالها جفوني النّوم!!! اذ انني افكّر، افكّر وافكّر... افكّر في وطني، في اهلي، في اصدقائي... وتخالجني تساؤلات عدّة حول اشياء كثيرة منها الواقعيّ ومنها غير ذلك...!
تذكّرت امّي المرأة الفاضلة الكادحة المناضلة التي من دونها ما كنت اصل يوما الى ما انا فيه والتّي تعتبر مثالا للمرأة التونسية التي كابدت ودرست وتخرّجت من الجامعة ايام كان قدر المرأة واعلى طموحاتها في الحياة ان تتزوج وتصبح ربة بيت فقط... تذكّرت اصدقائي الذين يعانون الامرّين في تونس ويتمنّون ولو للحظة مغادرتها (رغم حرمانهم من جوازات سفرهم منذ سنوات) و رغم حبّهم الغير محدود لها لكن الهرسلة البوليسية شبه اليومية والمحاصرة التي يعانونها تجعلهم يتوقون لذلك، تذكّرت اصدقائي البسطاء الذين كنت اقضي معظم اوقات فراغي معهم والذّين يلقون صعوبات مختلفة في الحياة لا شيء سوى لانهم بسطاء وضعاف حال فقليلون هم الذين يحترمونهم وحقّهم في غالب الاحيان مهضوم... تذكّرت طغيان بعض الفئات من ابناء بلدي الذين كنت اراهم كل يوم فكنت احيانا ألتمس لهم الاعذار واقول انهم لا يعلمون انهم لا يعلمون ولا يحسون بمدى طغيانهم و عسى الله ان يزيل الغشاوة عن ابصارهم واحيانا اخرى ارى فيهم الشّيطان بعينه لما يسبّبونه لشعب البلاد من هموم فهم يأكلون قوته ويتقاسمون ثرواته غير عابئين بمعاناته، ورأيت كيف يبيعون ويشترون كلّ شيء، يتعدّون على املاك المجموعة الوطنية دون سلطان ولا رقيب الاّ ربّ السماوات والارض الذّي يمهل ولا يهمل...
تذكّرت سيدي بوسعيد واميلكار والهايتي والمرسى (من الكرنيش الى قمّرت مرورا بالاحواش وحي النّصر...) وقرطاج وبيرسا والياسمينة و 5 ديسمبر والكرم و خير الدّين وحلق الوادي اللّي كلّ حومة وكلّ تركينة فيهم عندي فيها حكايات وافراح واحزان...
فكم جميل ان يكون المرئ على ارضه وارض اجداده وبين اهله و خلاّنه رغم كل شيء! كم اشتاق اليك يا تونس
الحاصيلو اللّيلة ليلة لحدّ الآن (الرّابعة والنصف صباحا) لم تنتهي ولم تعرف خلالها جفوني النّوم!!! اذ انني افكّر، افكّر وافكّر... افكّر في وطني، في اهلي، في اصدقائي... وتخالجني تساؤلات عدّة حول اشياء كثيرة منها الواقعيّ ومنها غير ذلك...!
تذكّرت امّي المرأة الفاضلة الكادحة المناضلة التي من دونها ما كنت اصل يوما الى ما انا فيه والتّي تعتبر مثالا للمرأة التونسية التي كابدت ودرست وتخرّجت من الجامعة ايام كان قدر المرأة واعلى طموحاتها في الحياة ان تتزوج وتصبح ربة بيت فقط... تذكّرت اصدقائي الذين يعانون الامرّين في تونس ويتمنّون ولو للحظة مغادرتها (رغم حرمانهم من جوازات سفرهم منذ سنوات) و رغم حبّهم الغير محدود لها لكن الهرسلة البوليسية شبه اليومية والمحاصرة التي يعانونها تجعلهم يتوقون لذلك، تذكّرت اصدقائي البسطاء الذين كنت اقضي معظم اوقات فراغي معهم والذّين يلقون صعوبات مختلفة في الحياة لا شيء سوى لانهم بسطاء وضعاف حال فقليلون هم الذين يحترمونهم وحقّهم في غالب الاحيان مهضوم... تذكّرت طغيان بعض الفئات من ابناء بلدي الذين كنت اراهم كل يوم فكنت احيانا ألتمس لهم الاعذار واقول انهم لا يعلمون انهم لا يعلمون ولا يحسون بمدى طغيانهم و عسى الله ان يزيل الغشاوة عن ابصارهم واحيانا اخرى ارى فيهم الشّيطان بعينه لما يسبّبونه لشعب البلاد من هموم فهم يأكلون قوته ويتقاسمون ثرواته غير عابئين بمعاناته، ورأيت كيف يبيعون ويشترون كلّ شيء، يتعدّون على املاك المجموعة الوطنية دون سلطان ولا رقيب الاّ ربّ السماوات والارض الذّي يمهل ولا يهمل...
تذكّرت سيدي بوسعيد واميلكار والهايتي والمرسى (من الكرنيش الى قمّرت مرورا بالاحواش وحي النّصر...) وقرطاج وبيرسا والياسمينة و 5 ديسمبر والكرم و خير الدّين وحلق الوادي اللّي كلّ حومة وكلّ تركينة فيهم عندي فيها حكايات وافراح واحزان...
فكم جميل ان يكون المرئ على ارضه وارض اجداده وبين اهله و خلاّنه رغم كل شيء! كم اشتاق اليك يا تونس
نَوَّارَة حْنِينَـة
مُمْكِنْ يَاسْمِينَـة
وْ مُمْكِنْ رَيْحَانَـة, غِيرْ كُلّ الرَّيْحَـانْ
تضْحَكْ و حْزِينَـة
فِي حُضْن جْنِينَـة
تحْكِي لِلنِّسْمَـة,
وْ تِشْكِي،
مِنْ ظُلْمِ الإِنْسَانْ..
قَالِتْ يَا خْسَارَة
آنَا نَوَّارَة
لاَ عِنْدِي جَاهْ, وْ لاَ عِنْدِي سُلْطَانْ..
كُلّ اللِي عِنْدِي
رِيحَة عْلَى خَدِّي
هِيَّ اللِي بِسْبَبْهَا, كَان اللِي كَانْ..
تحبني و تَحْرَقْنِي
ساعة تصَدَّقْنِي
لِمْحَبَّة تُقْتُلْ, لِمْحَبَّة سَجَّانْ..
لَوْ كَانْ بِيدَيَّ
رِيحِةْ خُدَّيَّ
نَعْطِيهَا هْدِيَّـة, و نْعِيشْ فِي أَمَانْ..
اللِي يَهْوَانِي
يَجْرَحْ أَلْوَانِي
يْخَلِّينِي نْقَاسِي
فِي مَحْبِسْ قَاسِي
مَا عَادِشْ فَارِقْ,
لاَ,
مَا عَادِشْ فَارِقْ
بِينْ القَلْب العَاشِقْ
و القَلْب اللِي مِنْ صَوَّانْ...
نَوَّارَة حْنِينَة
سْمَعْت حْكَايِتْهَا
حَسِّيتْ بْرُوحِي
سَاكِنْ رِيحِتْهَا
وْ هَارِبْ مِنْ ظُلْم الإِنْسَانْ
مُمْكِنْ يَاسْمِينَـة
وْ مُمْكِنْ رَيْحَانَـة, غِيرْ كُلّ الرَّيْحَـانْ
تضْحَكْ و حْزِينَـة
فِي حُضْن جْنِينَـة
تحْكِي لِلنِّسْمَـة,
وْ تِشْكِي،
مِنْ ظُلْمِ الإِنْسَانْ..
قَالِتْ يَا خْسَارَة
آنَا نَوَّارَة
لاَ عِنْدِي جَاهْ, وْ لاَ عِنْدِي سُلْطَانْ..
كُلّ اللِي عِنْدِي
رِيحَة عْلَى خَدِّي
هِيَّ اللِي بِسْبَبْهَا, كَان اللِي كَانْ..
تحبني و تَحْرَقْنِي
ساعة تصَدَّقْنِي
لِمْحَبَّة تُقْتُلْ, لِمْحَبَّة سَجَّانْ..
لَوْ كَانْ بِيدَيَّ
رِيحِةْ خُدَّيَّ
نَعْطِيهَا هْدِيَّـة, و نْعِيشْ فِي أَمَانْ..
اللِي يَهْوَانِي
يَجْرَحْ أَلْوَانِي
يْخَلِّينِي نْقَاسِي
فِي مَحْبِسْ قَاسِي
مَا عَادِشْ فَارِقْ,
لاَ,
مَا عَادِشْ فَارِقْ
بِينْ القَلْب العَاشِقْ
و القَلْب اللِي مِنْ صَوَّانْ...
نَوَّارَة حْنِينَة
سْمَعْت حْكَايِتْهَا
حَسِّيتْ بْرُوحِي
سَاكِنْ رِيحِتْهَا
وْ هَارِبْ مِنْ ظُلْم الإِنْسَانْ
كلمات آدم فتحى و غناء لطفى بوشناق /لحن آل دي ميولا
mercredi 18 mars 2009
Vu aux toilettes de la Cité Universitaire à Paris
mardi 17 mars 2009
المناولة وحاجات اخرى في تونس "جودة الحياة" و حقوق الانسان
باش نتطرّق لموضوع نراه مهمّ لانّوا يمسّ الشريحة الاكثر هشاشة اجتماعيّا وهوما ناس عادة مايكونو ينحدروا من اوساط متواضعة جدّا ويتميّزوا زادة بمحدودية مستواهم التعليمي وبرشة منهم كبار في العمر ومنعدمي الامكانيات تماما.
المناولة: هي ظاهرة جديدة في تونس برزت منذ سنوات تخصّ بالاساس عمّال التّنظيف والحراسة... حتّى لهنا لاباس امّا اللّي يخفى على برشة ناس هوّ انوا شركات المناولة هاذم هوما عبارة على شركات عندها صيغة قانونية ورخصة وغير ذلك وتوفى الامور غادي غير الفورمة القانونية متاع شركة ما عندهم شيء من هذا. يعني بلغة اخرى تخدّم في العباد (اللي هوما في اشدّ الحاجة للعمل) من دون ما تضمنلهم حتى حقّ وادنى شروط السّلامة من دون عقد عمل ولا ضمان اجتماعي هذا دون اعتبار طول اوقات العمل (توصل الى اكثر من 60 ساعة في الاسبوع ) والاجور المزرية (بين 80 و 200 دينار في الشهر) في حين اّن الاجر الادنى المضمون لمختلف المهن "نظام 48ساعة" في تونس هو251 دينار و880 مليما (هنا). واللّي يتجرّأ باش يتكلّم والاّ يطالب بأبسط حقوقوا (وهذا نادرا ما يصير نظرا لخوفهم من الطرد وزادة للجهل بالحقوق وايضا كان تلاحظو انّو فمّا برشة نساء كبار في العمر يتمّ استغلالهم وهوما يخدموا على ايتام والاّ معوزين) يكون بالطبيعة مصيروا الطرد!! وموش الطّرد برك بل الاهانة والسبّ والشّتم امام مرأى ومسمع العمّال الآخرين عملا بمقولة "اضرب القطّوسة تتربّى العروسة"!
باش نعطيكم مثال بسيط على نظام المناولة في تونس من خلال معارفي الخاصّة واللي ريتو بعينيّ في تونس:
راجل بوعائلة عمرو 42 سنة يخدم حارس منذ سنين بنظام المناولة 6 ايام في الاسبوع 12 ساعة في النّهار (والله لا نزيد عليكم كلمة) ويخلص في 200 دينار في الشّهر مع العلم انّوا حاطينو في شركة كبيرة. لا عندوا شهادة خلاص، لا ضمان اجتماعي ولا والوا!! مخنوق ما ينجمش يتكلّم على خاطر بوعايلة كان يتكلم يجي على برّه! اما في داخلوا نقمة على الوضع والبلاد لا مثيل لهم.
مرتوا تخدم في شركة مناولة اخرى، تمسح وتسيّق تخدم 8 سوايع في النّهار 7 ايام في الجمعة كيف العادة من غير حتى حقّ ولا ورقة وتخلص 100 دينار في الشهر. كيف كيف ما تنجّمش تحلّ فمها على خاطر تتطرّد والادهى من ذلك انها تخدم في مستشفى عمومي (يعني الدولة اللي تتعامل مع هالشّركات في بالها وموافقة والاّ تتجاهل في الامر) وما تنجّش اتداوي على خاطر ما عندهاش كرني حتى لو تتجرح في الخدمة (يعني داخل السبيطار).
ما نحكيلكمش كيفاش يعيشوا علما انّهم يخلصوا في 180 دينار كراء في حيّ متاخم لتونس العاصمة، عندهم زوز صغار يقراو، ولازمهم ياخذوا النّقل العمومي باش يمشيو للخدمة...!!!!
الحاصيلو هذا مثال واحد من ارض الواقع، وكيفهم آلاف مؤلّفة من نساء ورجال في شركات المناولة والمعامل ويعانيو معاناة زرقاء واضطهاد لكرامتهم ليل ونهار (يضهرلي النّاس الكل تراهم في محطّات القطار، في المستشفيات، في الستاغ والصوناد، على حافة الطريق كعمّال حظيرة...) في تونس "جودة الحياة" اللّي ولاّت فيها دار البورش واللّي الهامر ولاّت فيها كي البطاطا والطرابلسية و افراد ملشياتهم ترتع كيما تحب في بلاد حقوق الانسان والمشاريع الكبرى و...و...و...
ويني ضمائر العباد ياخي؟ ويني الدولة ووزارة التشغيل و وزارة الشؤون الاجتماعيّة؟ ويني تفقّديات الشّغل؟ وينهم جماعة التجوّع اللي يتشدقوا بالانجازات؟؟ ألهذا الحدّ وصل الجشع والطمع في الرّبح المادي والمصالح الشخصية على حساب كرامة العباد البسطاء؟ ويني هياكل اتّحاد الشّغل؟ موافقين على نظام العبودية والرقّ هذا؟؟! وينهم اللي يدافعو عل المرأة وحقوقها: برّاو شوفوا المرأة في المعامل قبل ما تكبشوا في تلبس خمار والاّ تلبس سفساري والاّ تقرّط رأسها؟؟؟!!!
شنوة احساس النّاس هاذم اللّي مضطهدين؟؟!! حاولو حطّوا ارواحكم في بلاسطهم!! علاش احنا التوانسة "نفسي نفسي ولا ترحم من مات!!؟؟؟" وبعد يقلّك علاش الشباب يحرق للطليان: الشباب اللّي يحرق هاو عطيتك مثال صغير على كيفاش يعيشوا هوما ووالديهم!! وعلاش معدّل الادمان على المخدرات والكحول والّصق والقاز و...و... يكثروا!!؟؟ ؟وشبي معدّلات الجريمة والفساد في تصاعد و ...و...و
...
lundi 16 mars 2009
Un Tunisien champion en langue française!!
Le Tunisien Dr Amor Mzali, dentiste de profession, a remporté la compétition "Langue Française" de "Question pour un Champion", l’émission phare de France 3.
La 17ème édition qui vient de se dérouler à Paris et dont la finale est diffusée en ce moment même sur France 3, a réuni 40 participants venus notamment d’Egypte, du Mexique, de Turquie, de Madagascar, d’Italie, de Finlande et des Etats-Unis.
En finale, c’est la Tunisie qui l’a emporté sur l’Italie.
Bravo Dr Amor :))!!!
Source:http://www.mosaiquefm.net/index/a/ActuDetail/Element/6458-La-Tunisie-crie-triomphe-en-fran%C3%A7ais.html
La 17ème édition qui vient de se dérouler à Paris et dont la finale est diffusée en ce moment même sur France 3, a réuni 40 participants venus notamment d’Egypte, du Mexique, de Turquie, de Madagascar, d’Italie, de Finlande et des Etats-Unis.
En finale, c’est la Tunisie qui l’a emporté sur l’Italie.
Bravo Dr Amor :))!!!
Source:http://www.mosaiquefm.net/index/a/ActuDetail/Element/6458-La-Tunisie-crie-triomphe-en-fran%C3%A7ais.html
dimanche 15 mars 2009
تنتهي حريّتك عندما تبدأ حريّة غيرك
الملاحظ في الشأن العام في الايّامات اللّي فاتو، يشوف الزّوبعة في الفنجان اللّي اقامتها قلّة قليلة من الشّعب التّونسي(115 امضاو على العريضة ضدّ زيارة القرضاوي وعالاكثر 2000 والاّ 3000 يندّدوا ويشجبوا من 12 مليون تونسي) تعرّف روحها وتسمّي روحها "النّخبة" المثقفة (شكّار روحو توّا تعدّى!! النخبوية والثقافة ولاّت تقاس بدرجة الالحاد والاّ اللاّئيكية والا موش عارف شنوة!) لكن ماعليناش!
ياخي بربّي قولولي موش النّهار ووطولو نكرّطوا ونعاودوا في نفس المعبوكة وجمعة جمعتين تقوم القيامة؟ الحريّات... علاش ما نحترموش آراء بعضنا بكلّ بساطة؟!
الاسلام في تونس موجود وباش يقعد انشاء الله موجود من غير لا تطرّف ولا غلوّ!! واللّي يحبّ يلحد والاّ يعبد بوذا اموروا الخاصة اما بجاه ربي يحترم غيروا موش لازم يدخلها بفركة وعود حطب ويولّي يحب يفرض رأيو و يستفزّ قال شنوة لخرين رجعيين وماهم فاهمين شيء وهو عالم علاّمة مستنير و...و...و... (وطبيعي وقتها باش يردّوا عليه بالمثل وتِلْحِمْ)
ومشكلتنا في البلاد انّو بالنّسبة لكلّ واحد، الحرية تعني حريتوا هو برك مايهموش في الناس الاخرين اللّي معاه!! وهنا يمكن الموضوع هذا يحيلنا على الدّيمقراطية... اللي ماناش مستانسين بيها ونحكيو عليها شكليّا... يضهرلي عندنا مشكل كبير متاع قبول الرّأي المخالف استانسنا يكون فمّا صوت واحد ورأي واحد وحزب واحد ونوع واحد و...و...و...
تونس مساحتها: 163 الف كلم وناسها 12 مليون يعني فمّا بلاصة للنّاس الكلّ و يضهرلي كلمة السرّ هي:
من ناحية: الاختلاف لا يفسد لنا في الودّ قضية
ومن ناحية اخرى: تنتهي حريّتك عندما تبدأ حريّة غيرك
وكاني غالط فيقوني على روحي وقولولي
ايّا انّستوا و
Bon Dimanche :))
ياخي بربّي قولولي موش النّهار ووطولو نكرّطوا ونعاودوا في نفس المعبوكة وجمعة جمعتين تقوم القيامة؟ الحريّات... علاش ما نحترموش آراء بعضنا بكلّ بساطة؟!
الاسلام في تونس موجود وباش يقعد انشاء الله موجود من غير لا تطرّف ولا غلوّ!! واللّي يحبّ يلحد والاّ يعبد بوذا اموروا الخاصة اما بجاه ربي يحترم غيروا موش لازم يدخلها بفركة وعود حطب ويولّي يحب يفرض رأيو و يستفزّ قال شنوة لخرين رجعيين وماهم فاهمين شيء وهو عالم علاّمة مستنير و...و...و... (وطبيعي وقتها باش يردّوا عليه بالمثل وتِلْحِمْ)
ومشكلتنا في البلاد انّو بالنّسبة لكلّ واحد، الحرية تعني حريتوا هو برك مايهموش في الناس الاخرين اللّي معاه!! وهنا يمكن الموضوع هذا يحيلنا على الدّيمقراطية... اللي ماناش مستانسين بيها ونحكيو عليها شكليّا... يضهرلي عندنا مشكل كبير متاع قبول الرّأي المخالف استانسنا يكون فمّا صوت واحد ورأي واحد وحزب واحد ونوع واحد و...و...و...
تونس مساحتها: 163 الف كلم وناسها 12 مليون يعني فمّا بلاصة للنّاس الكلّ و يضهرلي كلمة السرّ هي:
من ناحية: الاختلاف لا يفسد لنا في الودّ قضية
ومن ناحية اخرى: تنتهي حريّتك عندما تبدأ حريّة غيرك
وكاني غالط فيقوني على روحي وقولولي
ايّا انّستوا و
Bon Dimanche :))
vendredi 13 mars 2009
Important: L'influence du Lobby Sioniste aux USA - Le cas Charles Freeman
Charles Freeman, un diplomate chevronné qui devrait devenir le principal analyste des services de renseignements américains s'est désisté mardi 10 mars 2008. Il a publié une déclaration accusant le "Lobby Israélien" de "diffamation". Voici le texte de sa déclaration (traduit en Français):
Ceux qui m'ont soutenu et encouragé pendant la polémique de ces deux dernières semaines, vous avez ma gratitude et mon respect.
Vous avez vu maintenant la déclaration du directeur du Renseignement national, Dennis Blair, disant que je suis revenu sur ma précédente acceptation de son invitation à la présidence de la National Intelligence Council.
J’en ai conclu que le déluge de déformations calomnieuses de mes antécédents ne cesserait pas avec ma prise de fonction. Au lieu de cela, les efforts déployés pour me salir et de détruire ma crédibilité continueraient.
Je ne crois pas que le National Intelligence Council pourrait fonctionner de manière efficace si son président fait constamment l'objet d’attaques venant de personnes peu scrupuleuses avec un fervent attachement aux opinions d'une faction politique dans un pays étranger. J'ai accepté de présider le NIC pour le renforcer et le protéger contre toute politisation, et non pas pour le soumettre aux efforts déployés par un groupe d'intérêt spécial désirant imposer leur contrôle à travers une longue campagne politique.
Comme ceux qui me connaissent le savent bien, j'ai beaucoup aimé la vie depuis que je me suis retiré du gouvernement. Rien n'est plus éloigné de ma pensée que le retour au service public. Lorsque l'amiral Blair m'a demandé de présider le NIC, j'ai répondu que je comprenais qu'il "me demandait de donner ma liberté d'expression, mes loisirs, la plus grande partie de mes revenus, de me soumettre à la coloscopie mentale d'un polygraphe, et de reprendre un travail quotidien avec de longues heures de travail et une ration quotidienne de mauvais traitements politiques".
J'ai ajouté que je me demandais «s'il n’y avait pas une sorte d’inconvénient à cette offre." J'étais conscient du fait que personne n'est indispensable, je ne suis pas une exception.
Il m’a fallu des semaines de réflexion avant de conclure qu’étant donné la situation difficile sans précédent dans laquelle se trouve actuellement notre pays à l'étranger et au niveau interne, je n'avais pas d'autre choix que d'accepter l'appel au retour dans le service public. J'ai alors démissionné de tous les postes que j'avais et de toutes les activités dans lesquelles j'étais engagé. J'attends maintenant avec impatience de revenir à la vie privée, libre de toutes mes obligations antérieures.
Je ne suis pas assez prétentieux pour croire que cette polémique me concernait directement et non des questions de politique publique. Ces questions n’ont pas grand-chose à voir avec le NIC et ne sont pas au cœur de ce que j’espérais faire pour contribuer à la qualité de l'analyse mise à la disposition du président Obama et de son administration.
Pourtant, je suis attristé par ce qu’ont révélé au sujet de l'état de notre société civile la polémique et les critiques publiques au vitriol de ceux qui se sont consacrés à l’entretenir. Il est évident que nous, les Américains ne pouvons plus avoir une sérieuse discussion publique ou un jugement indépendant sur les questions de grande importance pour notre pays, tout comme nos alliés et amis.
Les diffamations me concernant et leurs pistes d’emails facilement traçables montrent de façon certaine qu'il y a un lobby puissant déterminé à empêcher que soit diffusé toute opinion autre que la sienne, et encore moins de laisser les Américains comprendre les tendances et les événements au Moyen-Orient.
La stratégie du Lobby Israélien touche le fond du déshonneur et de l'indécence et comprend la diffamation, les citations sélectives inexactes, la déformation volontaire d’un dossier, la fabrication de mensonges, et un total mépris de la vérité. L'objectif de ce lobby est le contrôle du processus politique par l'exercice d'un droit de veto sur la nomination des personnes qui contestent le bien-fondé de son point de vue, la substitution d’une justesse politique de l'analyse, et l'exclusion de toutes les options pour la prise de décisions par les Américains et notre gouvernement autres que celles qu'il favorise. C’est particulièrement ironique d’être accusé d'égards déplacés pour des opinions au sujet de sociétés et de gouvernements étrangers par un groupe ayant aussi clairement l'intention de faire appliquer une adhésion à la politique d'un gouvernement étranger - dans ce cas, le gouvernement d'Israël.
Je pense que l'incapacité de l'opinion publique américaine à débattre, ou du gouvernement à examiner toute option de politique américaine au Moyen-Orient opposée à la faction au pouvoir en Israël a permis à cette faction d'adopter et de maintenir des politiques qui à terme menacent l'existence de l'État d'Israël. Il est interdit à qui que ce soit aux États-Unis de le dire. Ce n'est pas seulement une tragédie pour les Israéliens et leurs voisins au Moyen-Orient, mais cela nuit de plus en plus à la sécurité nationale des États-Unis.
L’agitation scandaleuse qui a fait suite à la fuite concernant ma nomination imminente sera considérée par beaucoup comme soulevant de graves questions quant au fait de savoir si l'administration Obama sera en mesure de prendre ses propres décisions sur le Moyen-Orient et les questions liées. Je regrette que ma volonté de servir dans la nouvelle administration ait fini par jeter le doute sur sa capacité à examiner, sans parler de décider quelles politiques pourraient le mieux servir les intérêts des États-Unis au lieu de ceux d'un Lobby ayant l'intention de faire respecter la volonté et des intérêts d'un gouvernement étranger.
Devant le tribunal de l'opinion publique, contrairement à une cour de justice, on est coupable jusqu'à preuve du contraire. Les allocutions d’où des citations ont été tirées hors de leur contexte sont disponibles pour tous ceux qui sont intéressés par la lecture de la vérité. L'injustice des accusations portées contre moi est évidente pour ceux qui ont l'esprit ouvert. Ceux qui ont cherché à attaquer ma personne ne sont pas intéressés par les réfutations que je ou quelqu'un d'autre pourrait faire.
Néanmoins, pour le dossier : je n'ai jamais cherché à être payé ou accepté le paiement d’un gouvernement étranger, que ce soit l'Arabie Saoudite ou la Chine, contre tout service, je n'ai jamais parlé au nom d'un gouvernement étranger, de ses intérêts, ou de ses politiques. Je n'ai jamais fait pression sur n'importe quelle agence de notre gouvernement pour une raison quelconque, étrangère ou nationale.
Je suis moi-même, personne d'autre, et à mon retour dans la vie privée, je servirai une fois de plus – et à mon grand plaisir – personne d’autre que moi. Je vais continuer à m’exprimer comme je le voudrai sur des sujets qui me préoccupent, moi ainsi que d'autres Américains.
Je garde mon respect et ma confiance dans le président Obama et DNI Blair. Notre pays doit maintenant faire face à de terribles défis à l'étranger comme au niveau national. Comme tous les Américains patriotes, je continue de prier pour que notre président puisse nous aider à les surmonter.
Le texte original en anglais:
http://online.wsj.com/article/SB123672847973688515.html?mod=googlenews_wsj
Ceux qui m'ont soutenu et encouragé pendant la polémique de ces deux dernières semaines, vous avez ma gratitude et mon respect.
Vous avez vu maintenant la déclaration du directeur du Renseignement national, Dennis Blair, disant que je suis revenu sur ma précédente acceptation de son invitation à la présidence de la National Intelligence Council.
J’en ai conclu que le déluge de déformations calomnieuses de mes antécédents ne cesserait pas avec ma prise de fonction. Au lieu de cela, les efforts déployés pour me salir et de détruire ma crédibilité continueraient.
Je ne crois pas que le National Intelligence Council pourrait fonctionner de manière efficace si son président fait constamment l'objet d’attaques venant de personnes peu scrupuleuses avec un fervent attachement aux opinions d'une faction politique dans un pays étranger. J'ai accepté de présider le NIC pour le renforcer et le protéger contre toute politisation, et non pas pour le soumettre aux efforts déployés par un groupe d'intérêt spécial désirant imposer leur contrôle à travers une longue campagne politique.
Comme ceux qui me connaissent le savent bien, j'ai beaucoup aimé la vie depuis que je me suis retiré du gouvernement. Rien n'est plus éloigné de ma pensée que le retour au service public. Lorsque l'amiral Blair m'a demandé de présider le NIC, j'ai répondu que je comprenais qu'il "me demandait de donner ma liberté d'expression, mes loisirs, la plus grande partie de mes revenus, de me soumettre à la coloscopie mentale d'un polygraphe, et de reprendre un travail quotidien avec de longues heures de travail et une ration quotidienne de mauvais traitements politiques".
J'ai ajouté que je me demandais «s'il n’y avait pas une sorte d’inconvénient à cette offre." J'étais conscient du fait que personne n'est indispensable, je ne suis pas une exception.
Il m’a fallu des semaines de réflexion avant de conclure qu’étant donné la situation difficile sans précédent dans laquelle se trouve actuellement notre pays à l'étranger et au niveau interne, je n'avais pas d'autre choix que d'accepter l'appel au retour dans le service public. J'ai alors démissionné de tous les postes que j'avais et de toutes les activités dans lesquelles j'étais engagé. J'attends maintenant avec impatience de revenir à la vie privée, libre de toutes mes obligations antérieures.
Je ne suis pas assez prétentieux pour croire que cette polémique me concernait directement et non des questions de politique publique. Ces questions n’ont pas grand-chose à voir avec le NIC et ne sont pas au cœur de ce que j’espérais faire pour contribuer à la qualité de l'analyse mise à la disposition du président Obama et de son administration.
Pourtant, je suis attristé par ce qu’ont révélé au sujet de l'état de notre société civile la polémique et les critiques publiques au vitriol de ceux qui se sont consacrés à l’entretenir. Il est évident que nous, les Américains ne pouvons plus avoir une sérieuse discussion publique ou un jugement indépendant sur les questions de grande importance pour notre pays, tout comme nos alliés et amis.
Les diffamations me concernant et leurs pistes d’emails facilement traçables montrent de façon certaine qu'il y a un lobby puissant déterminé à empêcher que soit diffusé toute opinion autre que la sienne, et encore moins de laisser les Américains comprendre les tendances et les événements au Moyen-Orient.
La stratégie du Lobby Israélien touche le fond du déshonneur et de l'indécence et comprend la diffamation, les citations sélectives inexactes, la déformation volontaire d’un dossier, la fabrication de mensonges, et un total mépris de la vérité. L'objectif de ce lobby est le contrôle du processus politique par l'exercice d'un droit de veto sur la nomination des personnes qui contestent le bien-fondé de son point de vue, la substitution d’une justesse politique de l'analyse, et l'exclusion de toutes les options pour la prise de décisions par les Américains et notre gouvernement autres que celles qu'il favorise. C’est particulièrement ironique d’être accusé d'égards déplacés pour des opinions au sujet de sociétés et de gouvernements étrangers par un groupe ayant aussi clairement l'intention de faire appliquer une adhésion à la politique d'un gouvernement étranger - dans ce cas, le gouvernement d'Israël.
Je pense que l'incapacité de l'opinion publique américaine à débattre, ou du gouvernement à examiner toute option de politique américaine au Moyen-Orient opposée à la faction au pouvoir en Israël a permis à cette faction d'adopter et de maintenir des politiques qui à terme menacent l'existence de l'État d'Israël. Il est interdit à qui que ce soit aux États-Unis de le dire. Ce n'est pas seulement une tragédie pour les Israéliens et leurs voisins au Moyen-Orient, mais cela nuit de plus en plus à la sécurité nationale des États-Unis.
L’agitation scandaleuse qui a fait suite à la fuite concernant ma nomination imminente sera considérée par beaucoup comme soulevant de graves questions quant au fait de savoir si l'administration Obama sera en mesure de prendre ses propres décisions sur le Moyen-Orient et les questions liées. Je regrette que ma volonté de servir dans la nouvelle administration ait fini par jeter le doute sur sa capacité à examiner, sans parler de décider quelles politiques pourraient le mieux servir les intérêts des États-Unis au lieu de ceux d'un Lobby ayant l'intention de faire respecter la volonté et des intérêts d'un gouvernement étranger.
Devant le tribunal de l'opinion publique, contrairement à une cour de justice, on est coupable jusqu'à preuve du contraire. Les allocutions d’où des citations ont été tirées hors de leur contexte sont disponibles pour tous ceux qui sont intéressés par la lecture de la vérité. L'injustice des accusations portées contre moi est évidente pour ceux qui ont l'esprit ouvert. Ceux qui ont cherché à attaquer ma personne ne sont pas intéressés par les réfutations que je ou quelqu'un d'autre pourrait faire.
Néanmoins, pour le dossier : je n'ai jamais cherché à être payé ou accepté le paiement d’un gouvernement étranger, que ce soit l'Arabie Saoudite ou la Chine, contre tout service, je n'ai jamais parlé au nom d'un gouvernement étranger, de ses intérêts, ou de ses politiques. Je n'ai jamais fait pression sur n'importe quelle agence de notre gouvernement pour une raison quelconque, étrangère ou nationale.
Je suis moi-même, personne d'autre, et à mon retour dans la vie privée, je servirai une fois de plus – et à mon grand plaisir – personne d’autre que moi. Je vais continuer à m’exprimer comme je le voudrai sur des sujets qui me préoccupent, moi ainsi que d'autres Américains.
Je garde mon respect et ma confiance dans le président Obama et DNI Blair. Notre pays doit maintenant faire face à de terribles défis à l'étranger comme au niveau national. Comme tous les Américains patriotes, je continue de prier pour que notre président puisse nous aider à les surmonter.
Le texte original en anglais:
http://online.wsj.com/article/SB123672847973688515.html?mod=googlenews_wsj
التوانسة، القرضاوي والحريّات
نلاحظو هل الايّامات انّو فمّا بعض الجهات وبعض الاصوات تنادي على فايسبوك وبعض المدونات وكلّ المنابر المتاحة بكلّ ما اوتيت من جهد للتعبئة ضدّ زيارة يوسف القرضاوي الى تونس ووصلت الامور حتّى للقيام بعريضة!
بالطبيعة كان جاء رجل دين مهما يكون متطرّف مالمهودة الصهاينة اللّي يجيو كلّ عام لتونس واللّي علي فكرة ليل ونهار يفتيو ويحرّضوا على القتل... راهو ما تكلّم عليهم حدّ بل بالعكس راهو برشة رحّبوا بيهم وهذاكا آش قاعد يصير سنويّا عند زيارتهم للغريبة في جربة وحلق الوادي بأسم الاعتدال والتعايش السلمي...!! لكن ما عليناش موش هذا موضوعنا!!!
المتأمّل في اشكون المفجوع من زيارة القرضاوي ويجنّدو في بعضهم... تلقى كونهم "نخبة" (كيما يحبّوا يسمّيوا ارواحهم) من العلمانيين التّوانسة يعني موش التّوانسة الكلّ!! على خاطر والحقّ يقال فمّا برشة توانسة (متدينين وغير متدينين) جلبت اهتمامهم الزّيارة هذي ويرحّبوا بقدوموا بغضّ النظر عن انهم يوافقوه او لا!! نزيدكم زيادة، القرضاوي جاء وشارك في حاجة عندها علاقة بالاسلام وهذي تعتبر حاجة عادية يعني لا فائدة في اثارة زوبعة في فنجان على خاطر لا جاء باش يحظر في مدولات مجلس النّواب ولا باش يعاون على وضع الخطط الاستراتيجية متاع البلاد!
يقول القائل شنوّة المانع باش يجي القرضاوي؟والاّ خليني نقول باش يرفضوه وينددوا بقدومو؟! موش متطرّف لدرجة انّوا باش يشوّه صورة الاسلام كيما بعض الذّين ينصبون انفسهم "علماء" ويفتيو "بارضاع الكبير"؟؟! يعني ما يعجبش على خاطرما ينجّموش يعملو منّو صورة كاريكاتورية للدعوة لمهاجمة الاسلام؟؟! باش تقولولي نقد تونس لوجود مئات المعتقلين الإسلاميين داخل السجون التونسية عام 2002 وماحبّش يجي! اي هوّ اول واحد هاجم تونس والاّ نقدها وبدّل رايو و جاها؟!
حاجة اخرى، اشدّ النّاس تشهيرا ورفضا لزيارة القرضاوي هوما من اكثر الناس في البلاد يناديو ضدّ الاقصاء و التطرّف وحريّة المعتقد والحريّات بصفة عامّة... اي اما بربّي ها الرّفض هذا موش ضدّ حريات غيركم زعمة؟ ماهوش رفض للآخر واقصاء و...و...و...
انا نشوف انّوا فمّا تناقض كبير في الحكاية والاّ علينا وموش عليكم و حرّياتكم حريات وحريات غيركم لا؟!
الحكاية نشوفها ساهلة: بكلّ بساطة الموقف هذا يورّي انّوا "النّخبة" اللّي تتكلّم باسم الشّعب اظهرت خوفها الشّديد على مشروعها وخطابها من ايّ فكر معارض ليها! و الاّ علاش هل التّجنيد الكلّ تقول الرّاجل جاي مش عارف آش باش يعمل! تي ماو ذراعك يا علاّف اللي عندو فكر وخطاب يطرحوا وهات اش عندك و خلي الشعب يختار!! علاش تحبّوا على تكميم الافواه والتعتيم والصوت الواحد والفكر الواحد و...و...و... تي ماناش نعانيو ونحاربو في هذا بجاه ربّي؟؟!؟
ملاحظة: في هذا السياق وانا نعمل في طلّة على تن ـ بلوقس بعد ما كتبت النصّ اللي منشور اعلاه، جلبت انتباهي تدوينة متاع خونا آدم الصّالحي (هنا) فيها وجهة نظر واقية للامور وخاصّة برشة تساؤلات في محلّها
بالطبيعة كان جاء رجل دين مهما يكون متطرّف مالمهودة الصهاينة اللّي يجيو كلّ عام لتونس واللّي علي فكرة ليل ونهار يفتيو ويحرّضوا على القتل... راهو ما تكلّم عليهم حدّ بل بالعكس راهو برشة رحّبوا بيهم وهذاكا آش قاعد يصير سنويّا عند زيارتهم للغريبة في جربة وحلق الوادي بأسم الاعتدال والتعايش السلمي...!! لكن ما عليناش موش هذا موضوعنا!!!
المتأمّل في اشكون المفجوع من زيارة القرضاوي ويجنّدو في بعضهم... تلقى كونهم "نخبة" (كيما يحبّوا يسمّيوا ارواحهم) من العلمانيين التّوانسة يعني موش التّوانسة الكلّ!! على خاطر والحقّ يقال فمّا برشة توانسة (متدينين وغير متدينين) جلبت اهتمامهم الزّيارة هذي ويرحّبوا بقدوموا بغضّ النظر عن انهم يوافقوه او لا!! نزيدكم زيادة، القرضاوي جاء وشارك في حاجة عندها علاقة بالاسلام وهذي تعتبر حاجة عادية يعني لا فائدة في اثارة زوبعة في فنجان على خاطر لا جاء باش يحظر في مدولات مجلس النّواب ولا باش يعاون على وضع الخطط الاستراتيجية متاع البلاد!
يقول القائل شنوّة المانع باش يجي القرضاوي؟والاّ خليني نقول باش يرفضوه وينددوا بقدومو؟! موش متطرّف لدرجة انّوا باش يشوّه صورة الاسلام كيما بعض الذّين ينصبون انفسهم "علماء" ويفتيو "بارضاع الكبير"؟؟! يعني ما يعجبش على خاطرما ينجّموش يعملو منّو صورة كاريكاتورية للدعوة لمهاجمة الاسلام؟؟! باش تقولولي نقد تونس لوجود مئات المعتقلين الإسلاميين داخل السجون التونسية عام 2002 وماحبّش يجي! اي هوّ اول واحد هاجم تونس والاّ نقدها وبدّل رايو و جاها؟!
حاجة اخرى، اشدّ النّاس تشهيرا ورفضا لزيارة القرضاوي هوما من اكثر الناس في البلاد يناديو ضدّ الاقصاء و التطرّف وحريّة المعتقد والحريّات بصفة عامّة... اي اما بربّي ها الرّفض هذا موش ضدّ حريات غيركم زعمة؟ ماهوش رفض للآخر واقصاء و...و...و...
انا نشوف انّوا فمّا تناقض كبير في الحكاية والاّ علينا وموش عليكم و حرّياتكم حريات وحريات غيركم لا؟!
الحكاية نشوفها ساهلة: بكلّ بساطة الموقف هذا يورّي انّوا "النّخبة" اللّي تتكلّم باسم الشّعب اظهرت خوفها الشّديد على مشروعها وخطابها من ايّ فكر معارض ليها! و الاّ علاش هل التّجنيد الكلّ تقول الرّاجل جاي مش عارف آش باش يعمل! تي ماو ذراعك يا علاّف اللي عندو فكر وخطاب يطرحوا وهات اش عندك و خلي الشعب يختار!! علاش تحبّوا على تكميم الافواه والتعتيم والصوت الواحد والفكر الواحد و...و...و... تي ماناش نعانيو ونحاربو في هذا بجاه ربّي؟؟!؟
ملاحظة: في هذا السياق وانا نعمل في طلّة على تن ـ بلوقس بعد ما كتبت النصّ اللي منشور اعلاه، جلبت انتباهي تدوينة متاع خونا آدم الصّالحي (هنا) فيها وجهة نظر واقية للامور وخاصّة برشة تساؤلات في محلّها
تكملة لتدوينة عمروش: قوّاد بكوارطو (فيديو) ا
بعد تدوينة خونا عمروش "الى ديانا مجلة :هدية من عند طاطتك سهام" على المدونة الجماعيّة، وبما انّو الفيديو المصاحب متاع "القوّاد اللي بكوارطو" محطوط على الموقع يوتيوب المغضوب عليه في تونس، هاني تلشرجيتها على المدونة متاعي باش ينجّموا يشوفوها الاخوة اللّي ماعندهمش بروكسي في تونس
jeudi 12 mars 2009
En réponse à Diana Magazine à propos du déclassement partiel d'un terrain archéologique...
J'écris suite à la note (MINISTERE DE LA CULTURE ET DE LA SAUVEGARDE DU PATRIMOINE: DECLASSEMENT PARTIEL D'UN TERRAIN) de Diana Magazine:
Tout a été fait pour quelqu'un du clan présidentiel car les travaux (aménagement du lotissement...) ont commencé depuis des mois (bien avant octobre 2008) sur le site en question sous les yeux des municipalités , du ministère de la culture, de..., de... bref de tout le monde sans qu'il n'y ait aucune réaction alors que le décret n'était encore pas signé!! Et les annonces de vente des terrains du lotissement elles aussi ont été déposées avant même que le dit décret ne soit signé!!!!
Alors,
1- Qui est-ce qui a le pouvoir absolu pour tout faire sans avoir d'autorisations...dans notre pays??? (Car quelqu'un d'ordinaire ou un simple citoyen n'a même pas le droit de changer une porte ou une fenetre à l'intérieur de sa propre maison sans l'autorisation expresse de la municipalité... Il est donc impossible qu'il puisse aménager, sans aucune objection , un nouveau lotissement sur un terrain archéologique dont le décret de déclassification n'a encore pas été signé (et si le président avait refusé?!)!!
2- Dans la note de Diana Magazine on peut lire:
"En tout cas je ne crois pas que le Chef de l'Etat, inculpé directement dans cette affaire puisque les décrets portent sa signature, puisse accepter une telle chose. Tout est relatif bien sure. Reste à prouver!"
Alors qui a signé tout ça??? BABA ena??!!! D'après ce que je sais, si on signe: c'est qu'on approuve!! Ou bien tu veux dire que le chef de l'Etat n'est même plus maître de sa propre volonté??? Za3ma il est arrivé à un point qu'ON (qui on?? trabelsia??) lui ordonne de signer :)!!?
3- Bon à savoir: Une bonne partie du terrain en question appartenait à "Mbarka el Hefiana", elle y vivait avec ses enfants (dans une maisonnette), c'est Bourguiba qui lui a donné ça il y a longtemps!!! Et de source très FIABLE elle a tout vendu pour Belhassen Trabelsi!
Alors on peut voir plus clair là?! Non?!
Tout a été fait pour quelqu'un du clan présidentiel car les travaux (aménagement du lotissement...) ont commencé depuis des mois (bien avant octobre 2008) sur le site en question sous les yeux des municipalités , du ministère de la culture, de..., de... bref de tout le monde sans qu'il n'y ait aucune réaction alors que le décret n'était encore pas signé!! Et les annonces de vente des terrains du lotissement elles aussi ont été déposées avant même que le dit décret ne soit signé!!!!
Alors,
1- Qui est-ce qui a le pouvoir absolu pour tout faire sans avoir d'autorisations...dans notre pays??? (Car quelqu'un d'ordinaire ou un simple citoyen n'a même pas le droit de changer une porte ou une fenetre à l'intérieur de sa propre maison sans l'autorisation expresse de la municipalité... Il est donc impossible qu'il puisse aménager, sans aucune objection , un nouveau lotissement sur un terrain archéologique dont le décret de déclassification n'a encore pas été signé (et si le président avait refusé?!)!!
2- Dans la note de Diana Magazine on peut lire:
"En tout cas je ne crois pas que le Chef de l'Etat, inculpé directement dans cette affaire puisque les décrets portent sa signature, puisse accepter une telle chose. Tout est relatif bien sure. Reste à prouver!"
Alors qui a signé tout ça??? BABA ena??!!! D'après ce que je sais, si on signe: c'est qu'on approuve!! Ou bien tu veux dire que le chef de l'Etat n'est même plus maître de sa propre volonté??? Za3ma il est arrivé à un point qu'ON (qui on?? trabelsia??) lui ordonne de signer :)!!?
3- Bon à savoir: Une bonne partie du terrain en question appartenait à "Mbarka el Hefiana", elle y vivait avec ses enfants (dans une maisonnette), c'est Bourguiba qui lui a donné ça il y a longtemps!!! Et de source très FIABLE elle a tout vendu pour Belhassen Trabelsi!
Alors on peut voir plus clair là?! Non?!
dimanche 8 mars 2009
ريحة البلاد يابا ورد و....ههههههه
عندي اشهر ما روّحتش لتونس والحقّ متاع ربّي توحشت ريحة البلاد والاهل والاصدقاء وجوّنا والضاحية الشمالية...وبديت نبرمج كيفاش ووقتاش باش نعمل طلّة اهوكا الواحد يبدّل شوية الجوّ وهذي حاجة عادية!
ايّا سيدي و في الانتظار كيف العادة كلّ نهارت احد فلّيل (وهو موعدي الاسبوعي مع قناتنا الخشبية عفوا الوطنية "تونس 7" اللّي تحوّلت لميدان ينبت فيه بكثرة الهندي والصبار) شديت بلاصتي قدام التلفزة نستنّى في الاحد الرياضي ونسيت المولد (نقوللكم مولدكم مبروك) وانو ما فمّاش كورة لكن انو زادة فمّا الاحتفال بمناسبة اختيار القيروان عاصمة للثقافة الاسلامية وهذاكا علاش في "تونس 7" يعدّيو في زعمة لمة عاملينها في جامع الاغالبة مالنوع اللي يحضروا فيها "اعيان" الحزب الجاثم فوق رقاب الشعب (من رئيس شعبة... لرئيس...) وجماعة "صلاة القيّاد...جمعة واعياد"
مانيش باش نحكي على اصوات المنشدين اللي والحقّ تقال مفزعة باش ما نقولش حاجة اخرى لكن اللي شد انتباهي هو كونهم بعد الاناشيد "الدينية" متاع العادة والعوايد طلعوا وهبطوا وقامو يغنّيو في "انزاد النبي وافرحنا بيه" متاع العروسات وبعد دوّروها يقراو شوية قرآن وتليها شوية دعاء "لحامي الحمى والدين" ويقراولو في الفاتحة ويعاودوا!!الحاصيلو مهزلة وفمّا حاجة اخرى واضحة للعيان والحقّ متاع ربي كثروا على ما وصّاوهم فيها هي: الامن و"الحنوشة" فيهم المتخفّي ولابس جبّة قال شنوة "تقيٌّ وَرِعٌ" وفيهم "المْكَسْتِمْ" واللي تحسوا فادد روحوا باش تتطلع للّي خلقوا!!!
الحاصل طارت الشيخة متاع المرواح لتونس، طار الكيف ! السّماح حسيت باللي كنت نحس فيه كل يوم في سيدي بوسعيد ملّي الرئيس سكن فيها وولاّت ثكنة! ملّي حرمونا مالجبل والغابة والبكباكة (للّي ما يعرفهاش: هي البلاصة الرّائعة في الشاطئ تحت الجبل بين سيدي بوسعيد والمرسى)،وملّي "سيدي بلحسن" الملقب "ببوبو" غار على شطر الجبل باش يعملو وتيل وسكرو علينا كل الطرق اللي تهبّط للبحر (حتّى من كرسي الصلاّح!!!)، ملّي كلّ يوم نهز راسي نشوف "قصر الدّهشة" اللّي يشيد فيه "ولد الماطري" (نسيب الزّين) في الارض الفلاحية متاع الصّوناد واللّي كنّا نمشيو نلعبو فيها كيف كنّا صغار (وراء قهوة المرساوي للّي ما يعرفوهاش)، والارض الاثرية الرّائعة اللى كنت نعمل فيها الفوتينغ وراء جبّانت الاماريكان وخرّجوها من ملك الدولة رغم انها محمية مل "اونيسكو" وخذاها بلوشي واحد مالجماعة باش تتباع بمليون المتر المربع و...و...و...و...
ما يزّينيش الغربة؟ الصّبر وبرّه
ايّا سيدي و في الانتظار كيف العادة كلّ نهارت احد فلّيل (وهو موعدي الاسبوعي مع قناتنا الخشبية عفوا الوطنية "تونس 7" اللّي تحوّلت لميدان ينبت فيه بكثرة الهندي والصبار) شديت بلاصتي قدام التلفزة نستنّى في الاحد الرياضي ونسيت المولد (نقوللكم مولدكم مبروك) وانو ما فمّاش كورة لكن انو زادة فمّا الاحتفال بمناسبة اختيار القيروان عاصمة للثقافة الاسلامية وهذاكا علاش في "تونس 7" يعدّيو في زعمة لمة عاملينها في جامع الاغالبة مالنوع اللي يحضروا فيها "اعيان" الحزب الجاثم فوق رقاب الشعب (من رئيس شعبة... لرئيس...) وجماعة "صلاة القيّاد...جمعة واعياد"
مانيش باش نحكي على اصوات المنشدين اللي والحقّ تقال مفزعة باش ما نقولش حاجة اخرى لكن اللي شد انتباهي هو كونهم بعد الاناشيد "الدينية" متاع العادة والعوايد طلعوا وهبطوا وقامو يغنّيو في "انزاد النبي وافرحنا بيه" متاع العروسات وبعد دوّروها يقراو شوية قرآن وتليها شوية دعاء "لحامي الحمى والدين" ويقراولو في الفاتحة ويعاودوا!!الحاصيلو مهزلة وفمّا حاجة اخرى واضحة للعيان والحقّ متاع ربي كثروا على ما وصّاوهم فيها هي: الامن و"الحنوشة" فيهم المتخفّي ولابس جبّة قال شنوة "تقيٌّ وَرِعٌ" وفيهم "المْكَسْتِمْ" واللي تحسوا فادد روحوا باش تتطلع للّي خلقوا!!!
الحاصل طارت الشيخة متاع المرواح لتونس، طار الكيف ! السّماح حسيت باللي كنت نحس فيه كل يوم في سيدي بوسعيد ملّي الرئيس سكن فيها وولاّت ثكنة! ملّي حرمونا مالجبل والغابة والبكباكة (للّي ما يعرفهاش: هي البلاصة الرّائعة في الشاطئ تحت الجبل بين سيدي بوسعيد والمرسى)،وملّي "سيدي بلحسن" الملقب "ببوبو" غار على شطر الجبل باش يعملو وتيل وسكرو علينا كل الطرق اللي تهبّط للبحر (حتّى من كرسي الصلاّح!!!)، ملّي كلّ يوم نهز راسي نشوف "قصر الدّهشة" اللّي يشيد فيه "ولد الماطري" (نسيب الزّين) في الارض الفلاحية متاع الصّوناد واللّي كنّا نمشيو نلعبو فيها كيف كنّا صغار (وراء قهوة المرساوي للّي ما يعرفوهاش)، والارض الاثرية الرّائعة اللى كنت نعمل فيها الفوتينغ وراء جبّانت الاماريكان وخرّجوها من ملك الدولة رغم انها محمية مل "اونيسكو" وخذاها بلوشي واحد مالجماعة باش تتباع بمليون المتر المربع و...و...و...و...
ما يزّينيش الغربة؟ الصّبر وبرّه
jeudi 5 mars 2009
يا والله احوال وبره ولاّش الدين تهمة والكفر مفخرة مع "مثقفي" عقاب الزّمان زادة!؟؟
عندي مدة نتفرّج وساكت علّي قاعد يصير بين المدونين والمدونات من كل الاطياف والالوان وبغضّ النّظر عن قناعاتي الشخصية نشوف انّو للاسف فمّا ناس وصلت للحدّ متاع الرّداءة وقلّة التربية وقلة المعروف وقيّد على المتسمية حرية التعبيير وحرية مانعرفش شنوة!!! نسمّعك ما تكره، نسبلك العرش متاع والدين والديك، نقلّك اللي ما يتقالش نعتديلك على معتقداتك وقناعاتك وامبعد نحبك تضحكلي واتقلّي يرحم والديك وزيد كمّل القدام...!!! هذا الكلّ علي ظهر المسكينة حرية التعبير(اللّي على فكرة واضح انّها جديدة على برشة ناس) واللي موش مستانس بالبخورتتحرق حوايجوا!!! والله المسكينة (الحرية) كان جات تتكلّم راهي تتشفع للّي خلقها وقالت ماكل العام مااااااااااينة من هل القوم!!
وحدة غبية (اسمها على جسمها على فكرة حيث انها تمثل عين الغباء) والآخر "زبراط" حاشا من يتصنّت، والآخر يهزّ مل الخابية ويصب في الجابية، والآخر يلعب على عشرة حبال، والآخر قالك انا ملحد والمسلمين الكلّ بيهم وعليهم ...!!!! الحاصيلو قالّوا تعرفش العلم، قالّوا وانزيد فيه!! حتى من طارق الكحلاوي ،اللي آش خصنا كان جاو عندنا كيفو برشة سوى في البلوقسفير والاّ في الجامعات متاعنا، ما سلمش ووصلو الطشّ قالك يحكي بالصعيب والا شنوة ويتفوخر علينا بالدكتوراه اكثرش مالرّويق هذا؟! يشكيو من التطرّف متاع فئات من المتسميين على المسلمين (برشة منهم الاسلام بريء منهم)ويتبعوا بِبَلادَة في قوالب غربية جاهزة تنم عن سوء معرفة لطبيعة مجتمعاتنا وجهل بالاسلام وخلط رهيب بين عادات وتقاليد بالية (منها اللي تتعلق بالمرأة...) وبين تعاليم الاسلام الحنيف... وموش يشوفوا في التطرّف الاعمى متاعهم ونسيانهم او تناسيهم "انّ حريّتهم تنتهي عندما تبدأ حرية غيرهم" وهاو مثال حيّ من طرف سي عاشور النّاجي اللي ما خلّى ما قال على الاسلام والدّين: من "أشعر أن علي أن أغسل يدي كلما سلمت على إنسان متدين" وصولا الى عنوان مدوّنتوا اللّي واضح انّوا اختاروا للاستفزاز ولاشيء غير ذلك "خواطر مسلم سابق" شوف ملاّ عملة يا بو قلب (بثلاثة نقاط فوق القاف) مسلم سابق اكلّي الاسلام قاعد لك ولامثالك! والادهى من ذلك يجي ويقلّك مانيش "اسلاموفوبي"!! اكثرش من صحة الرّقعة هاذي؟! تي ماهوعلى القليلة كيف تاخذ موقف تحملو كامل موش تدور في الحياصة!!! على فكرة السيّد هذا غلطت مرّة وخلّيتلوا تعليق وجاوبني مشكور اما من وقتها فهمت انّو زايد، الكلام مع اللي ما يفهمكش ينقّص مالعمر وزايد باش نقعد اناقش في حين انّوا واضح اللي هو يحب "معيز ولو طاروا"! وهاو نص التعليقات
"
tunisianblogger
يقول...
تعرف كلّ تطرّف ماهوش باهي وانت يا عاشور باعلانك منذ مدّة الحرب الصّليبية على الاسلام بكل انواعو وطوائفو سقطتّ بالشوية بالشوية في التّطرف والتّزمت اما في الجهة المقابلة متاع الالحاد وما تابعو! وبلغة اخرى بعض مواقفك ولاّت اشدّ تزمّت ماللّي تسمّي فيهم اصحاب العمائم وساعات تورّي اللي ماك اتّبع كان في مبدأ خالف تعرف! تي ماهو عبّر على روحك وسيّب صالح علاش تحب تفرض بالسيف على النّاس الكلّ رأيك ونظرتك للاشياء وكلّ من يخالفك يولّي ظلامي وبيه وعليه! وصدّقني كان يجي نهار واللّي انت خايف منّو يصير وينتشر "من الغد الجلد للي ما يصليش و الي يشرب و الي موش محجبة ولي ما يسكرش حانوته وقت الصلاة والي يحجم لحيته و موش مقتدي بصلعم..." ما يكون هذا كان جرّاء مواقف كيما مواقفك! نعرف اللّي التعليق هذا موش باش يعجبك اما انا اللي نخمم فيه قلتو وانت دليلك ملك
09 يناير, 2009 07:56 م
tunisianblogger
يقول...
الزّح النهار الكلّ تحكي على الحرية الشخصية... ماهو حتى اللي يحبّ يصلي والا تلبس خمار داخل في الحريّة الشخصية والاّ لا زادة!؟ ماهو كلّ حد حرّ وكلّ حد مسؤول على روحوا!! موش لازم الناس الكل يكونو كيف كيف سيري كاصرونات! اهوكا باهي شوية اختلاط وتسامح وتعايش سلمي والاّ لا؟؟ انت تحب تزبرط بينك وبين اللّي خلقك واللّي يحب يصلي بينو وبين اللّي خلقو
09 يناير, 2009 08:10 م
عاشور الناجي يقول...
يا سي بلوغرتونسي ريتنيش مرّة ناديت لمنع الصلاة في الدار ولا في الجامع؟
قلتش الي مربي لحيته انتفهوهاله ؟
قد ما حكيت على حرية المعتقد و الحرية الشخصية و باقي متطرّف !!!!
المتطرف هو الي أصلا يحكي معاك باسم ربي و يجبرك انت بحوايج هو مقتنع بيهم ، موش العكس
بانا حق أي واحد يقول يلزمنا نمنعوا الإجهار بالمعصية ؟ شكونك انت باش تحدد المعصية و تعطي لروحك الحق تمنعها
أنا نحب نشرب كعبة سلتيا عارقة عالشط دبّر انت في جد بابا
راهي حكاية الاتهام بالتطرف و الاقصاء الي الخوانجية في عوض يجاوبوا عليهم يرميو بيهم أي واحد يكشف حقيقتهم ماعادش تاكل ، الناس فاقت"
http://exmouslem.blogspot.com/2009/01/blog-post_1019.html
خلاصة الحديث للي قاعدين يهزّوا وينفضوا وهاو الحاد، هاو المسلمين بيهم، هاو الاسلام بيه... وصولا الى انصار المدعوة "وفاء سلطان" و"اصدقاء" اسرائيل واللي يناضلو من اجل الإجهار بالمعصية ... اعلموا انكم لستم الاوّلين ولن تكونوا الاخرين من المتآمرين علي مجتمعاتنا والاسلام والمسلمين ودعاة الكفر والالحاد ولكن الاسلام (المعتدل) اكبر منكم ومن امثالكم ومن اسيادكم ياخي باش تكونوا اكبر من قريش والا فرعون والاّ هامان والاّ ابي ابن خلف؟؟؟ يا ذنوبي صعيب بببببببببببرشة!!! حاجة اخرى نذكركم بدستور تونس العزيزة او بالاحرى الفصل الاوّل منّوا: "تونس دولة حرة ، مستقلة ، ذات سيادة ، الإسلام دينها ، والعربية لغتها، والجمهورية نظامها." يضهرلي الامور واضحة وضوح الشّمس والاّ لا؟ وانشاء الله العلي القدير، السميع العليم، مالك الملك ذو الجلال والاكرام باش تقعد الى الابد "دولة حرة ، مستقلة ، ذات سيادة ، الإسلام دينها ، والعربية لغتها، والجمهورية نظامها" واللّي عندوا ريح...يذرّي عشرة! والاّ نزيدكم زيادة: الحدوا و اكفروا وساندوا اللّي تحبّوا من وفاء سلطان وغيرها مالبيّوع واعملوا كيفهم كيف تحبّوا اما نقلكم حاجة واحدة: راهو تحبّوا والاّ تكرهو تلحدوا والاّ تقعدوا، في الاخر وين تمشيو في الغرب اللي روحكم وعقلكم فيه يقعدوا يقعدوا ويقولوهالكم
:sale arabe
بل يحتقرونكم جراء تنكركم لاصولكم ولذلك خمموا مليح وراجعوا ارواحكم وراجعوا دروسكم وتعرّفوا على حضارتكم واكتشفوها وادرسوها جيدا وحاولو التعريف بها واصلاح الافكار الخاطئة عنها عند الآخر عوض التآمر عليها وستفهمون عندها قواعد اللعبة
كفاكم هروبا الى الامام فانتم تتفادون النقد البناء لا لشيء سوى لتهدّموا ولتهربوا من عجزكم!!! واللي ما عجبوش كلامي يعرف آش يعمل...! يضهرلي كل شيء واضح وما فمّا شيء بالسيف اللّي مسلم مسلم لروحوا والملحد ملحد لروحوا وما دون ذلك لروحوا زادة وانتوما دليلكم ملك
وحدة غبية (اسمها على جسمها على فكرة حيث انها تمثل عين الغباء) والآخر "زبراط" حاشا من يتصنّت، والآخر يهزّ مل الخابية ويصب في الجابية، والآخر يلعب على عشرة حبال، والآخر قالك انا ملحد والمسلمين الكلّ بيهم وعليهم ...!!!! الحاصيلو قالّوا تعرفش العلم، قالّوا وانزيد فيه!! حتى من طارق الكحلاوي ،اللي آش خصنا كان جاو عندنا كيفو برشة سوى في البلوقسفير والاّ في الجامعات متاعنا، ما سلمش ووصلو الطشّ قالك يحكي بالصعيب والا شنوة ويتفوخر علينا بالدكتوراه اكثرش مالرّويق هذا؟! يشكيو من التطرّف متاع فئات من المتسميين على المسلمين (برشة منهم الاسلام بريء منهم)ويتبعوا بِبَلادَة في قوالب غربية جاهزة تنم عن سوء معرفة لطبيعة مجتمعاتنا وجهل بالاسلام وخلط رهيب بين عادات وتقاليد بالية (منها اللي تتعلق بالمرأة...) وبين تعاليم الاسلام الحنيف... وموش يشوفوا في التطرّف الاعمى متاعهم ونسيانهم او تناسيهم "انّ حريّتهم تنتهي عندما تبدأ حرية غيرهم" وهاو مثال حيّ من طرف سي عاشور النّاجي اللي ما خلّى ما قال على الاسلام والدّين: من "أشعر أن علي أن أغسل يدي كلما سلمت على إنسان متدين" وصولا الى عنوان مدوّنتوا اللّي واضح انّوا اختاروا للاستفزاز ولاشيء غير ذلك "خواطر مسلم سابق" شوف ملاّ عملة يا بو قلب (بثلاثة نقاط فوق القاف) مسلم سابق اكلّي الاسلام قاعد لك ولامثالك! والادهى من ذلك يجي ويقلّك مانيش "اسلاموفوبي"!! اكثرش من صحة الرّقعة هاذي؟! تي ماهوعلى القليلة كيف تاخذ موقف تحملو كامل موش تدور في الحياصة!!! على فكرة السيّد هذا غلطت مرّة وخلّيتلوا تعليق وجاوبني مشكور اما من وقتها فهمت انّو زايد، الكلام مع اللي ما يفهمكش ينقّص مالعمر وزايد باش نقعد اناقش في حين انّوا واضح اللي هو يحب "معيز ولو طاروا"! وهاو نص التعليقات
"
tunisianblogger
يقول...
تعرف كلّ تطرّف ماهوش باهي وانت يا عاشور باعلانك منذ مدّة الحرب الصّليبية على الاسلام بكل انواعو وطوائفو سقطتّ بالشوية بالشوية في التّطرف والتّزمت اما في الجهة المقابلة متاع الالحاد وما تابعو! وبلغة اخرى بعض مواقفك ولاّت اشدّ تزمّت ماللّي تسمّي فيهم اصحاب العمائم وساعات تورّي اللي ماك اتّبع كان في مبدأ خالف تعرف! تي ماهو عبّر على روحك وسيّب صالح علاش تحب تفرض بالسيف على النّاس الكلّ رأيك ونظرتك للاشياء وكلّ من يخالفك يولّي ظلامي وبيه وعليه! وصدّقني كان يجي نهار واللّي انت خايف منّو يصير وينتشر "من الغد الجلد للي ما يصليش و الي يشرب و الي موش محجبة ولي ما يسكرش حانوته وقت الصلاة والي يحجم لحيته و موش مقتدي بصلعم..." ما يكون هذا كان جرّاء مواقف كيما مواقفك! نعرف اللّي التعليق هذا موش باش يعجبك اما انا اللي نخمم فيه قلتو وانت دليلك ملك
09 يناير, 2009 07:56 م
tunisianblogger
يقول...
الزّح النهار الكلّ تحكي على الحرية الشخصية... ماهو حتى اللي يحبّ يصلي والا تلبس خمار داخل في الحريّة الشخصية والاّ لا زادة!؟ ماهو كلّ حد حرّ وكلّ حد مسؤول على روحوا!! موش لازم الناس الكل يكونو كيف كيف سيري كاصرونات! اهوكا باهي شوية اختلاط وتسامح وتعايش سلمي والاّ لا؟؟ انت تحب تزبرط بينك وبين اللّي خلقك واللّي يحب يصلي بينو وبين اللّي خلقو
09 يناير, 2009 08:10 م
عاشور الناجي يقول...
يا سي بلوغرتونسي ريتنيش مرّة ناديت لمنع الصلاة في الدار ولا في الجامع؟
قلتش الي مربي لحيته انتفهوهاله ؟
قد ما حكيت على حرية المعتقد و الحرية الشخصية و باقي متطرّف !!!!
المتطرف هو الي أصلا يحكي معاك باسم ربي و يجبرك انت بحوايج هو مقتنع بيهم ، موش العكس
بانا حق أي واحد يقول يلزمنا نمنعوا الإجهار بالمعصية ؟ شكونك انت باش تحدد المعصية و تعطي لروحك الحق تمنعها
أنا نحب نشرب كعبة سلتيا عارقة عالشط دبّر انت في جد بابا
راهي حكاية الاتهام بالتطرف و الاقصاء الي الخوانجية في عوض يجاوبوا عليهم يرميو بيهم أي واحد يكشف حقيقتهم ماعادش تاكل ، الناس فاقت"
http://exmouslem.blogspot.com/2009/01/blog-post_1019.html
خلاصة الحديث للي قاعدين يهزّوا وينفضوا وهاو الحاد، هاو المسلمين بيهم، هاو الاسلام بيه... وصولا الى انصار المدعوة "وفاء سلطان" و"اصدقاء" اسرائيل واللي يناضلو من اجل الإجهار بالمعصية ... اعلموا انكم لستم الاوّلين ولن تكونوا الاخرين من المتآمرين علي مجتمعاتنا والاسلام والمسلمين ودعاة الكفر والالحاد ولكن الاسلام (المعتدل) اكبر منكم ومن امثالكم ومن اسيادكم ياخي باش تكونوا اكبر من قريش والا فرعون والاّ هامان والاّ ابي ابن خلف؟؟؟ يا ذنوبي صعيب بببببببببببرشة!!! حاجة اخرى نذكركم بدستور تونس العزيزة او بالاحرى الفصل الاوّل منّوا: "تونس دولة حرة ، مستقلة ، ذات سيادة ، الإسلام دينها ، والعربية لغتها، والجمهورية نظامها." يضهرلي الامور واضحة وضوح الشّمس والاّ لا؟ وانشاء الله العلي القدير، السميع العليم، مالك الملك ذو الجلال والاكرام باش تقعد الى الابد "دولة حرة ، مستقلة ، ذات سيادة ، الإسلام دينها ، والعربية لغتها، والجمهورية نظامها" واللّي عندوا ريح...يذرّي عشرة! والاّ نزيدكم زيادة: الحدوا و اكفروا وساندوا اللّي تحبّوا من وفاء سلطان وغيرها مالبيّوع واعملوا كيفهم كيف تحبّوا اما نقلكم حاجة واحدة: راهو تحبّوا والاّ تكرهو تلحدوا والاّ تقعدوا، في الاخر وين تمشيو في الغرب اللي روحكم وعقلكم فيه يقعدوا يقعدوا ويقولوهالكم
:sale arabe
بل يحتقرونكم جراء تنكركم لاصولكم ولذلك خمموا مليح وراجعوا ارواحكم وراجعوا دروسكم وتعرّفوا على حضارتكم واكتشفوها وادرسوها جيدا وحاولو التعريف بها واصلاح الافكار الخاطئة عنها عند الآخر عوض التآمر عليها وستفهمون عندها قواعد اللعبة
كفاكم هروبا الى الامام فانتم تتفادون النقد البناء لا لشيء سوى لتهدّموا ولتهربوا من عجزكم!!! واللي ما عجبوش كلامي يعرف آش يعمل...! يضهرلي كل شيء واضح وما فمّا شيء بالسيف اللّي مسلم مسلم لروحوا والملحد ملحد لروحوا وما دون ذلك لروحوا زادة وانتوما دليلكم ملك
Inscription à :
Articles (Atom)